الصفحه ٦٢ : إن الله عزوجل سيرى لك ما فعلت.
فصل : علم الخالق سبحانه أنه ليس لك من الأسامى المرضية فقال
الصفحه ١٠٣ : أنموذجات فتوهمتها
خلا ، فقال لى قائل : ما لك تنظر إليها! إنها خمر ، فقلت : لزمنى فرض ، فدخلت
الحانوت فلم
الصفحه ٣٠١ : بمعنى المعدوم ، ويقال فى اللغة : حققت الشيء
وأحققته فهو حق ، ويقال : حق لك أن تقول كذا ، وحق عليك أن
الصفحه ٢٤٥ : ء.
وحكى أن رجلا قال
لبعض الأنبياء : كم أخالفه وأعصيه ولا يعاقبنى ، فأوحى الله إلى ذلك النبي : قل
لفلان
الصفحه ٧٦ :
سجود الصنم ، وإن لم يكن لك فى العبودية صدق قدم ، فأرجو أنك لا تحرم وجود الكرم.
(لَيْسَ كَمِثْلِهِ
الصفحه ١٠٩ :
فمن أين كان لك
العرفان والإسلام والإيمان والطاعة والإحسان والاستدلال والبرهان، لو لا ما ألبسك
من
الصفحه ١٢٦ : ، ولأن العبادة إنما تجب بأمر الله تعالى ، ولو قدرنا أنه لو لم
يأمر أحدا بعبادة لكان ذلك سائغا فى وصفه
الصفحه ١٣٧ : الأول بإحسانه إليك بديا ، والآخر بإتاحته لك وإدامته
عليك لطفا أبديا ، فكل خير لك به نظامه وعليه تمامه
الصفحه ١٥٠ : ، وإن رأى من هو دونه فى السن قال : هو خير منى لأنه أقل
منى معصية.
وقد قال بعض
المشايخ : إذا ظهر لك من
الصفحه ١٨٠ : فنوديت فى سرى
: أليس قد خلقناه ، فقلت لك ما قلت.
وفى خبر مسند أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٢٠٢ :
الرجل : يلقى عليك
الخبز من السماء ، فقال : لو لم تكن الأرض له لكان يلقى عليّ الخبز من السما
الصفحه ٢٦١ : : (إِنَّ لَكَ أَلَّا
تَجُوعَ فِيها وَلا تَعْرى (١١٨) وَأَنَّكَ لا
تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى) (١) فلما نسى
الصفحه ٢٦٣ : ، قال : فالتفت إلى
وقال : إذا عرضت لك حاجة فأنزلها بالله ، إلا إن يكون لك فيها حظ فتحجب عن الله
تعالى
الصفحه ٣٧٣ : ، غذوتك
بالنعم صغيرا ، فلما كبرت عصيتنى ، أما إنى لا أكون لك كما كنت لنفسك ، اذهب فقد
غفرت لك ما كان منك
الصفحه ٢٧٤ :
حكى أن ابن عمر مر
بغلام يرعى غنما فقال : بعنى شاة ، فقال : إنها ليست لى ، فقال ابن عمر : قل أكلها