الصفحه ٣٤٣ : فركضتنى برجلها وقالت لى : أتنام وأنا لك ، فقلت : لا نامت عينى بعد هذا ،
فضحكت وخرجت وبها نور أضاء محرابى
الصفحه ٣٩٠ : ».
وقيل : رئى عمرو
بن الليث فى المنام بعد موته فقيل له : ما فعل الله بك؟ فقال : غفر لى ، فقيل :
بما ذا
الصفحه ٣٩٦ : جميع الأمور ، فإن رجع بعد ما أرشده الله تعالى إلى هذا عاتبه
الله تعالى بما يعلم أنه كان منه سوء أدب حتى
الصفحه ٢٦٤ : السرور ، وقال : يا رب إن لم تطعمنى ثلاثة أيام أخر لأصلين لك ألف ركعة.
وقيل : إن فتحا
الموصلى رجع ليلة
الصفحه ١٦ : ، وكأن السيد المسيح ، عليهالسلام ، يصفهم بالضبط.
غير أنى لا أقول
لك : اترك الدنيا كلها وراء ظهرك ، فما
الصفحه ٤٠ : تنزل الإمداد ...
وبهذا التقرير
يظهر لك أنه قد يراد بالاسم الأعظم الأمر الّذي ترتب عليه الإجابة وإن لم
الصفحه ٢٩٣ : عمرو عن حالته ، فقال :
إن السماع إذا سمع والإشارة عن قبل أحيى ، وإذا كانت الإشارة من بعد قتلت.
فتبين
الصفحه ٣٠٦ : لعينه : لأحرمنك النظر إلى محبوب الدنيا عقوبة لك إذ
لم تساعدينى على البكاء لفراق محبوبى ، فمنذ ثلاثين سنة
الصفحه ٣١٥ : أشكرك وشكرى لك نعمة منك عليّ ،
فأوحى الله إليه : الآن قد شكرتنى.
وكم من عبد يتوهم
أنه فى نعمة يجب عليه
الصفحه ٣٢٣ : تلك الأوقات ، لأن ذلك حق
الحق منهم.
يحكى عن بعض
المشايخ أنه رأى شابا بعد الموسم دخل مكة منقطعا
الصفحه ١٠٥ : ورأى من المخلوقين كشف طوارق كربه ولم يرجع إلا بعد اليأس من
الخلائق إلى ربه ، علم تقاصر رتبته ، وخساسة
الصفحه ١٠ : بلغ من العمر
ثلاثين عاما.
ولم يشغله التدريس
عن التأليف فكان يقسم وقته بينهما مما أنتج أحلى وأجل
الصفحه ١٧٤ : وقدمتنى على جميع عبيدك لم أغلظ
فى نفسى وعلمت أنى مملوكة فاشتراها.
وحكى أنه رفع إلى
عمر بن عبد العزيز
الصفحه ٨٤ : لله على كل حال.
التاسع : يفتتح الدعاء بذكر الله تعالى
، ولا يبدأ بالسؤال ، وكان النبي
الصفحه ٣٤٢ :
إليك يوسف.
بين بهذا أن تلك
المملوكة وإن لم يكن لها يد نظر لها الحق سبحانه وإن كان الحكم على نبى من