الصفحه ٩٨ : ) ووجه الاستدلال أنه أمر بتسبيح اسم الله تعالى ، ودل العقل على أن
المسبّح هو الله تعالى لا غيره ، وهذا
الصفحه ٣٣ : شيء.
وهو اسم تفرد به
الله سبحانه وتعالى واختصه لنفسه وأطلقه تعالى على ذاته وقدمه على جميع أسمائه
الصفحه ١٢٠ :
من قال إن اشتقاق
اسم الله من الوله والرد عليه :
قول آخر فى اشتقاق
هذا الاسم : ومن الناس من قال
الصفحه ١٣٠ :
فصل آخر فى معنى اسم الله جل جلاله
أصل هذا اللفظ
الشريف عند المدارس اللغوية :
واختلف الناس من
الصفحه ٦٢ : بموضع من الأرض فيه اسم من أسماء الله
تعالى إلا بعث الله إليه ملائكة يحفونه بأجنحتهم حتى يبعث الله إليه
الصفحه ٦١ : ء الله تعالى حسن اسمه فى الدنيا والآخرة ، وجاء فى الحكاية
أن بشرا الحافى كان فى بداية أمره من الشطار
الصفحه ١١٧ : على وجه آخر تباين
إطلاقه على الله ، وأما معنى هذا الاسم فخاص خصوصا لا يتصور فيه مشارك لا بالمجاز
ولا
الصفحه ٣٤ :
معانى أحرف اسم (الله):
هذا الاسم المفرد
المتصف بالألوهية أربعة أحرف ، كما قال بعضهم
الصفحه ١٣٦ : يسبق إلى قلوبهم غير ذكر الحق ،
__________________
(١) هذا اسم له هيبة
عظيمة عند أرباب المكاشفات
الصفحه ١٢٤ : ، ودخل.
من قال إن لفظ
الله مشتق من أله ، أى بالمكان والرد عليه :
قول آخر فى معنى
اسمه الله : قال بعض
الصفحه ١١٩ : ذنوبى فقل
لى كيف أعتذر
هكذا وصف من يعتقد
فى معنى اسم الله تعالى أنه الّذي يفزع إليه فى النوائب
الصفحه ١١٥ :
باب
فى اسمه تعالى
١ ـ الله (١)
جل جلاله
القول فى اشتقاق
هذه التسمية :
الكلام فى هذا
الصفحه ٣٦ : عليه كليلة القدر والاسم الأعظم ، ومنه من استأثر الله نفسه بعلمه
كوقت الساعة.
فالاسم الأعظم هو
أعظم
الصفحه ٤٠ : موحدا له مثنيا عليه سبحانه فيتجوز من يتجوز بإطلاق الاسم الأعظم
عليه ، كما نقل عن بعضهم أنه قال فى حق ولى
الصفحه ٤٢ :
الاسم الأعظم
للإمام السيوطى
الحمد لله الّذي
له الأسماء الحسنى والصفات العليا ...
والصلاة