الصفحه ٢٥٧ :
وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ) (١) ، فلا جرم عصم الله الأمة عن تبديل الكتاب حتى لو أخطأ
مخطئ فى حركة من حركات
الصفحه ٢٦٣ :
إليه وتوكل فى جميع أحواله عليه ، ولا سيما إذا كانت حاجته متمحضة فى حق الله
تعالى لأنه إذا كانت حاجته فى
الصفحه ٢٧٨ :
فرأى مملوكا يبكى
فسأله عن حاله فقال : إن مولاى دفع إلى درهمين لأشترى له شيئا فسقطا منى ، فدفع
إليه
الصفحه ٣٣٠ : قال: إلهى كم
ترددنى فى هذه الدنيا؟ قال : فمات من ساعته.
وقيل : من أمارات الاشتياق
إلى الله تعالى
الصفحه ٣٤٥ : الدقاق يقول
: رئى بعضهم مجتهدا فقيل له فى ذلك ، فقال : ومن أولى منى بالجهد وأنا أحتاج أن
ألحق بالأبرار
الصفحه ٣٦١ :
وقد حكى أن نبيا
من الأنبياء عارضه سبع فى طريقه فلطمه النبي فلطم السبع ذلك النبي ، صلوات الله
على
الصفحه ٣٧١ : بعض
القصص أن العبد إذا هم بالمعصية يقول الله تعالى : (وَأَنِيبُوا إِلى
رَبِّكُمْ) (١) فإذا عمل المعصية
الصفحه ٣٧٤ :
ويقال : إن
الملائكة تقول للبهائم : لم يحشركم الله جل جلاله لثواب ولا لعقاب وإنما حشركم
لتشهدوا
الصفحه ١٥ :
ولا شهداء ،
يغبطهم النبيون والشهداء على مجالسهم وقربهم من الله تعالى» قال أعرابى : يا رسول
الله
الصفحه ٥٦ :
، وأستوفقه بفضله وإحسانه.
وأشهد أن لا إله
إلا الله وحده لا شريك له ، شهادة تصدر عن حقيقة يقين وعرفان ، لا
الصفحه ٦٥ :
باب
فى معنى قوله تعالى
(قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ)
ومن معانى الدعا
الصفحه ٧٣ : لصفاء حالته ، بدت له خفايا سابقته ، بما لم يكن فى
حسبانه وأمنيته.
ودلت الآية على
وجوب الاستقامة ، فإن
الصفحه ١١٠ : وأوقاتهم أن تضيع ، أو يكون لغير الله تعالى
فيها نصيب.
فمن هؤلاء : أبو
زيد البسطامى فإنه دخل على والدته فى
الصفحه ١٢٢ : حدا له لكونه فى الأزل إلها ولم يكن معه من منعه وحجبه
، فعلى هذا ، من علم أنه منع المبصرين عن إدراكه
الصفحه ١٧٨ : الأولين.
وزعم الجبائى [المعتزلى]
أن الله تعالى يسمى خالقا على المجاز ، وغيره يسمى خالقا على الحقيقة