الصفحه ٢٥٥ : الله تعالى : (وَإِذا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللهَ
أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ
الصفحه ٣٦٤ :
وقال بعضهم : لما
كتبت الحفظة على العباد المعاصى قال الله سبحانه : (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشا
الصفحه ٣٩٠ :
الاقتداء برسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، وفى خبر مسند : «عمل قليل فى سنة خير من اجتهاد فى
بدعة
الصفحه ١٤ : ولا يأخذ ولا يمشى إلا فيما يرضى الله تعالى
، وينقلع عن الشهوات ، ويستغرق فى الطاعات ، ويوفق فى الأعمال
الصفحه ٢٢ :
وعقب على ذلك كله
بقوله : (إن ما تقدم من أسماء الله تعالى ، وصفاته دليل على أنها لا يمكن حصرها
الصفحه ٨٣ :
__________________
وعن ابن مسعود رضى الله عنه قال : كنت
أصلي والنبي صلىاللهعليهوسلم
وأبو بكر
الصفحه ١٠٤ : ذلك شيء؟ قال : فقلت فى نفسى : بقى على وجه الأرض من يتورع فى مثل هذا؟
كالمنكر له غير المصدق بمقامه
الصفحه ١٩١ :
الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ) (٢) قلت : لعلك تغفر لى ، فلما بلغت ثلثي الطريق تذكرت قولك : (قُلْ يا عِبادِيَ
الصفحه ٢٤٨ : .
يحكى أن بعض
المشايخ سئل عن عظمته فقال : ما تقول فيمن له عبد واحد يسمى جبريل ، له ستمائة
جناح ، لو نشر
الصفحه ٢٧٤ :
الذئب ، فقال الغلام : فأين الله فاشتراه ابن عمر واشترى تلك الغنم وأعتقه ووهبه
تلك الغنم ، وكان ابن عمر
الصفحه ٢٨٢ : وبعدكم على مقدار ما أخذتم.
فصل : أحسن كما
أحسن الله إليك :
فإذا علم أن الله
سبحانه يعطيه ما يكفيه لم
الصفحه ٢٩٦ :
فصل : إذا غلب
الرجاء على العبد
وقد يغلب على
العبد الرجاء فى بعض الأحوال فيؤمل من الله جميل عفوه
الصفحه ٣٥٧ :
يزجره العلم عن
المعاصى فيتوب لتكلفه ، فربما ينقض توبته ويعيد بطالته ، فأما إذا أراد الله
سبحانه
الصفحه ٣٦٢ :
فعل بقوم يونس ، عليهالسلام ، لما غشيهم العذاب وطلبوا يونس ففقدوه ورجعوا إلى الله عزوجل بصدق
الصفحه ٣٦٥ :
ففعلا ، فرأت أمه
فى المنام كأن قائلا يقول لها : إن الله سبحانه قد غفر لولدكما بحسن عزائكما ، روى