الصفحه ٢٩٢ :
ومن وجوه إحسانه
إليهم الّذي يخفى على أكثر الخلق حفظه عليهم قلوبهم وتصفيته لهم أقواتهم وأوقاتهم
الصفحه ٣١٥ : الله سبحانه وتعالى ولا يقبل ذلك إلا أن يكون عن تحقيق.
والتحقيق عرفان
القلب ما يثنى به على الرب ، لأن
الصفحه ٣٥٨ : أجاب الله تعالى دعائى ، صاح
بالويل والثبور ووضع التراب على رأسه.
وفى بعض الحكايات
أنه لما تاب الله
الصفحه ٣٦١ :
وقد حكى أن نبيا
من الأنبياء عارضه سبع فى طريقه فلطمه النبي فلطم السبع ذلك النبي ، صلوات الله
على
الصفحه ٤٠١ :
فيقابلوك بما تكره.
وأما ما يجب على
العبد من الصبر فهو الصبر على ما أمر الله تعالى به من أوامره ، والصبر
الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
مقدمة
والعاقبة للمتقين
ولا عدوان إلا على الظالمين.
الحمد لله رب
الصفحه ٩ : تتلمذ أولا
على الإمام الأسفرائيني الّذي كان معجبا بتلميذه القشيرى فأفاده من علمه وفضله ،
ولم يبخل عليه
الصفحه ٢٢ :
وعقب على ذلك كله
بقوله : (إن ما تقدم من أسماء الله تعالى ، وصفاته دليل على أنها لا يمكن حصرها
الصفحه ٣٣ :
وإنما هو دال على
ذات الإله الّذي قامت له الصفات بمثابة العلم الدال على المسمى من غير اشتقاق له
من
الصفحه ٥٥ :
يضارعه عديل ، ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ، يفعل ما يشاء وهو على كل شيء
قدير
الصفحه ٦٢ :
ثوب فى مرض موته
فاستوهبه إنسان شيئا فأعطاه ثوبه ومات فى ثوب استعاره ، فلما آثر الله على الكل
آثره
الصفحه ٧٠ : النهار عجماء» وفى هذا تنبيه على فساد قول
الباطنية حيث يطلبون الأسباب فى تفصيل العبادات ، فإن الشرع غير
الصفحه ٨٤ : لله على كل حال.
التاسع : يفتتح الدعاء بذكر الله تعالى
، ولا يبدأ بالسؤال ، وكان النبي
الصفحه ١٠٢ : التسبيح ،
ويطلق اسم الشيء على الشيء بمعنى المقارنة ، وقوله : (سَبِّحِ اسْمَ
رَبِّكَ الْأَعْلَى) أى نزه ربك
الصفحه ١١٠ :
من يكون من
الابتداء إلى الانتهاء على وصف الوفاق محروسا من التدنس والزلات ، محفوظا عن
التلبس