الصفحه ٣٩٦ :
عَسى
رَبِّي أَنْ يَهْدِيَنِي سَواءَ السَّبِيلِ) (١) ، هكذا ينبغى إذا أصبح ، أن يتوكل على ربه فلا
الصفحه ٣٢ : رسول الله) دخل الجنة.
إن هذا الاسم
المفرد المعظم المقدم المجرد (الله) عز ذكره ، هو اسم الذات العلية
الصفحه ٤٢ : والسلام
على سيدنا محمد المخصوص بالشفاعة العظمى ، وعلى آله وصحبه ذوى المقام الأسنى ،
وبعد :
فقد سئلت عن
الصفحه ٥١ : القشيرى رضى الله عنه :
ذكر الله تعالى (١)
__________________
(١) الذكر هو ما يجرى
على اللسان والقلب
الصفحه ٦٧ : التأويل ففيه إشارة إلى تسلية أصحاب المحن إذا استولى عليهم أهل
الفتن وتنبيه لهم على السكون إلى أن تنقضى
الصفحه ٨٢ : مستجابات لا شك فى إجابتهن :
دعوة المظلوم ، ودعوة المسافر ، ودعوة
الوالد على ولده».
وعن ابن عمرو بن
الصفحه ٨٨ : المتاع
لو كنت تبقى
غير أن لا بقاء
للإنسان
فإذا كان بهذا
الوصف دخل عليه الزهد
الصفحه ١١٣ : : كنت عند الجريرى فجاء رجل وقال : كنت على بساط الأنس ففتح عليّ باب من
البسط فزللت زلة فحجبت عن مكانى
الصفحه ١٢٣ :
إلى وتعجب ، وغلبت
عليه الدهشة والحيرة ، قال : فخرجت فجاء الرجل وتضرع إلى وبكى وتاب على يدىّ وصار
الصفحه ١٣٦ : ، واعلم أن الألفاظ قسمان : مظهرة ومضمرة ، أما المظهرة
فهى الألفاظ الدالة على الماهيات المخصوصة كالسواد
الصفحه ١٦٣ : تستقل عليها الأقدام تسمى عزازا لقوتها ، وقيل :
العزيز الممتنع ، وهو الّذي لا يوصل إليه ، يقال : حصن عزيز
الصفحه ١٧٠ : جميع أحواله عليه ، إن كان
خيرا علم أنه مسديه ومتحفه ، وإن كان ضرا علم أنه ينجيه منه ويكشفه ، لم يحتشم
الصفحه ٢٠٠ :
به منك ، ومضى ،
فلم ألبث أن جاء وعليه جبة خز ، وهو يتبختر ، فلما رآنى قال : ألم أقل لك : أنا
أعلم
الصفحه ٢٤٤ : ، واختلف الناس فى معناه فقال بعضهم الحلم تأخير العقوبة عن
المستحقين ، فهو حليم على معنى أنه يؤخر العقوبة عن
الصفحه ٢٦٤ :
والفقر على الغنى
، ويستريح إلى عدم الأسباب بدل ما كان يستأنس أمثاله بالأعراض والأسباب.
وفى معناه