الصفحه ٣٥٦ : اللبن فى الضرع إذا رجع إليه ، ومعنى الوصف بأن الله سبحانه
تواب أنه يتوب على العبد ، أى يعود عليه بألطافه
الصفحه ٤٠ : تنزل الإمداد ...
وبهذا التقرير
يظهر لك أنه قد يراد بالاسم الأعظم الأمر الّذي ترتب عليه الإجابة وإن لم
الصفحه ٧٥ :
حيث قال : حقيقة
التوحيد أن تعرف أن قدرة الله فى الأشياء بلا علاج ، وصنعه للأشياء بلا مزاج ،
وعلة
الصفحه ٧٦ :
فصل
فضل الله على أهل التوحيد
ولقد أعظم الله
المنة على أهل التوحيد وأجزل النعمة على ذوى التحقيق
الصفحه ٩٨ : ) ووجه الاستدلال أنه أمر بتسبيح اسم الله تعالى ، ودل العقل على أن
المسبّح هو الله تعالى لا غيره ، وهذا
الصفحه ١٣١ :
وفى هذا المعنى
كان الشيخ أبو على يحكى أن رجلا كان يقول : الله الله دائما ، فأصاب حجر رأسه وشجه
الصفحه ١٦٠ :
وكان الشيخ أبو
على الدقاق يحكى أن بعض الأمراء كان له وزير ، وكان بين يديه يوما فسمع بعض
الغلمان
الصفحه ٢١٧ :
رده ويأخذه مرة عن نعوته فيجد لتحمل ما يرد عليه قوة وطاقة (١).
يحكى عن أبى عثمان
الحيرى أنه كان عند
الصفحه ٢٣١ : خبره عن الشيء على وصف ، فيكون ذلك من صفات ذاته ، ويكون حكمه أيضا بين
عباده بشيء وهو أن يخلق ذلك الشي
الصفحه ٢٣٦ : أن رجلا دق الباب على أبى يزيد فقال : إيش تريد؟
فقال : أبا يزيد ، فقال : ليس فى الدار أبو يزيد ، وحكى
الصفحه ٣٠٢ :
الذين هم أهل
الاستدلال بالفعل على الفاعل أكثر ما يجرى على لسانهم البارى ، والبارى هو الخالق
الصفحه ٣٠٤ : فعيل بمعنى
مفعول ، ومن عرفه وكل إليه أموره ، بل هو المتولى لأحوال عباده يصرفهم على ما يريد
ويتولى
الصفحه ٣١٨ :
فإن تذكرت الأيام
الماضية والتأسف على ما سلف من الأوقات الصافية صفة الأكثرين من هذه الطائفة ، إذ
قل
الصفحه ٣٤١ : مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ) (٣) وحقيقة القادر من له قدرة ، وحقيقة القدرة ما يقتدر بها
المراد على حسب قصد الفاعل فى
الصفحه ٣٤٤ : ورد بهما الخبر ، ومعناهما تقديمه بعض الأفعال على بعض، وتأخير بعض
الأفعال عن بعض ، إما فى الوقت وإما فى