الصفحه ٩٦ :
__________________
ـ يحمل عليها قول
من قال : الاسم نفس المسمى ، وهو أن العقلاء اتفقوا على أن لفظ
الصفحه ١٠١ :
__________________
ـ عليه والتعظيم
له إلى حيث صار مجلسه وموضعه مستحقّا لهذا التعظيم والتسليم
الصفحه ١١٦ : الرسولصلىاللهعليهوسلم التى تدل على صدقه فى هذا الخبر ، حيث أخبر أنه لا سمىّ له
، فقبض الله سبحانه القلوب عن التجاسر على
الصفحه ١١٨ :
وقد قال بعض
المشايخ : إنما يعرف توحيد الرجل عند الصدمة الأولى من المحنة ، يعنى بذلك إقباله
على
الصفحه ١٢٥ :
فخرجت ، وقد أشرفت على الموت ، فسألت الله تعالى أن يقيض لى وليا من أوليائه ،
وأرجو أنك هو ، فقلت : ألك
الصفحه ١٥٨ : ء ، كما قالوا : أرقت الماء وهرقته ، وإياك وهياك ، وأرجت وهرجت ،
وبابه ، وعلى هذا التأويل فهو بمعنى المؤمن
الصفحه ١٨٣ :
وأما المصور فمن
التصوير ، وهو تمييز الشيء على صورة ، يقال : صوّره إذا جعله على صورة ، وصور
الأمر
الصفحه ٢٥٨ : .
وقيل : من حفظ
الله فى جوارحه حفظ الله تعالى عليه قلبه ، لا ، بل من حفظ لله حقه فقد حفظ الله
حظه.
حكى
الصفحه ٢٥٩ :
باب
فى معنى اسمه تعالى
٣٨ ـ المقيت (١)
جل جلاله
قال الله تعالى : (وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ
الصفحه ٢٧٣ : يعلم أحوالهم ويعد أنفاسهم ولا يخفى عليه شيء من أحوالهم ،
يقال : راقبت الله إذا علمت أنه مطلع عليك
الصفحه ٢٩٣ :
حكى عن عمرو بن
عثمان المكى أنه قال : دخلت على مريض أعوده وهو شاب فقير ، وكان معنا جماعة من
الفقرا
الصفحه ٢٩٥ : الدرس على المعلم
ولست أحفظ ، فقلت : كيف بى إذا كان يوم القيامة وأحاسب على ما أسلفت.
وإذا علم العبد أن
الصفحه ٢٩٨ :
شاهدا لأنه تبين
شهادته حكم المشهود عليه ، لأنه إذا شهد الشهود اتضح حكم المشهود به.
وأما الشهيد
الصفحه ٣١٤ : .
فالحمد يتصرف فى
اللغة على وجوه : يكون فعلا بمعنى المدح والثناء ، ويكون بمعنى الشكر ، ويكون
الفرق بينهما
الصفحه ٣٣٤ : يثيرها رياح القدس ، وقيل : الوجد : ما لا أركان للعلم عليه ، وقال
أبو سعيد الخراز : كل وجد يظهر على