الصفحه ٣٨ : الآية على بعض أسمائه سبحانه ، وإما لاشتمالها على الدلالة التى
يدل عليها الاسم الأعظم ...
تنبيه : اختلف
الصفحه ١٠٣ : الخبز والعدس ، فاتفق ذلك فأكلت حتى
شبعت ، فرأيت على باب المسجد حانوت خمار عليه قوارير معلقة تشبه
الصفحه ٢٥١ :
العبد على الشكر
فسمى جزاء الشكر شكرا كما سمى جزاء السيئة سيئة فى قوله تعالى : (وَجَزاءُ سَيِّئَةٍ
الصفحه ٣٢٩ :
والحى دعاء الإبل
إلى المشرب ، ودعاؤها إلى العلف ، ويقال : حي على الصلاة ، أى : هلم ، والحى فرج
الصفحه ٣٦٦ : سبحانه وتعالى : (وَاللهُ رَؤُفٌ
بِالْعِبادِ)(٢) والرأفة شدة الرحمة ، يقال : رأف يرأف رأفة ، على وزن فعلة
الصفحه ٣٩٨ : صبرا ، وسمى شهر الصوم شهر الصبر أى شهر
الحبس ، والصابر يكون على وجهين : صابر عن شيء ، وصابر على شي
الصفحه ٥٦ :
أحمده على ما
عرفنا من توحيده ، وأشكره على ما خصنا به من تسديده ، وأستغفره لما سلف من عصيانه
الصفحه ١١٧ :
فإن صح هذا المعنى
فى نعته فهذه العبارة تصلح للتفسير دون التحديد ، وإنما قلنا ذلك لحصول الإجماع
على
الصفحه ١٧٨ : الأولين.
وزعم الجبائى [المعتزلى]
أن الله تعالى يسمى خالقا على المجاز ، وغيره يسمى خالقا على الحقيقة
الصفحه ١٨٩ : وغفرانا فهو غافر وغفور على
الكثرة ، وغفّار على المبالغة ، ومعنى الغفر : الستر والتغطية ، ويقال : لجنة
الصفحه ٢٢٨ : بدقيق
المحاسبة.
وقيل : إن رجلا من
الملوك كان له عبد وكان يقبل عليه أكثر مما يقبل على أمثاله ، ولم يكن
الصفحه ٢٩٩ :
الفضة ، فقال : ما
هذا؟ فقال : درهم كان فى فمى ، كلما أوجعنى الضرب شددت عليه أسنانى ، لأنه كان
ينظر
الصفحه ٣٦ : لجميع الأرواح العلوية ، وعلى أهل البسائط السفلية ، كما أنه ذخر لهما فى
الإجابة والتوفيق ...
فالاسم
الصفحه ٧٢ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما فَاعْبُدْهُ) (مريم : ٦٥) الآية
، تدل على قول أهل الحق : إن اكتسابات
الصفحه ٨٦ : : البركة الخير الكثير فى كل شيء ، وقال بعض أهل
اللغة : إن أصله من المبروك ، يقال : برك الطير على الماء إذا