الصفحه ٢٧ : بها عزوجل.
(البر) : هو
العطوف على عباده ببره ولطفه.
(المنتقم) : هو
المبالغ فى العقوبة لمن يشا
الصفحه ٣١١ : : (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) (٢) فالولى فى وصفه تعالى
الصفحه ٣٣٢ : اللهَ
عِنْدَهُ) (٢) أى علمه ، يقال : وجد فلان وجودا ووجدانا إذا أصاب ، ووجد
وجدا إذا حزن ، ووجد فلان على
الصفحه ٣٤٣ : فركضتنى برجلها وقالت لى : أتنام وأنا لك ، فقلت : لا نامت عينى بعد هذا ،
فضحكت وخرجت وبها نور أضاء محرابى
الصفحه ١٨٢ : دريد ، والعرب تقول : بفيه البرى ، أى التراب ، والبارى يدل على أنه
تعالى ركب الإنسان من التراب ، كما قال
الصفحه ٢٨٦ :
إلا وأنا أصحبك ، فاعرض عليّ الإسلام ، فأسلم هو وأولاده ورهطه ، بضعة عشر نفسا ،
فخرج أبو حفص ثم قال
الصفحه ٣٩١ :
تعالى نور الإيمان من قلبه.
سمعت الشيخ أبا
على الدقاق ، رحمهالله تعالى ، يقول : من استهان بأدب من آداب
الصفحه ١٨ :
، النافع ، النور ، الهادى ، البديع ، الباقى ، الوارث ، الرشيد ، الصبور».
وقد روى هذا
الحديث من غير وجه عن
الصفحه ٣٧١ : سألته وأنا ساجد.
__________________
(١) الزمر : ٥٤.
(٢) النور : ٣١.
(٣) الكهف : ٥٠.
الصفحه ٤١٢ : النافع» جل جلاله...................... ٣٧٩
٨٩ ـ معنى اسمه تعالى «النور» جل جلاله
الصفحه ٨٧ :
أحدها : الثناء عليه بذكر إحسانه
وإنعامه.
والثانى : الثناء عليه بذكر استحقاقه لصفات ذاته
الصفحه ١٠٠ :
__________________
ـ بالعلو المكانى
، ويفسر قوله تعالى : (الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى
الصفحه ١٤٠ :
الحقيقة ، فإن كون
اللفظ فى الشيء توسعا ومجازا لا يمنع أن تكون أحكام ذلك المسمى فى الشريعة على
الصفحه ٣٠٥ :
أخذت على هذا
المقدار ، خذ فعليك الأخذ وعليّ القضاء ، قال : فانتبهت ففتح لى بما قضيت الدّين ،
وما
الصفحه ٢١٠ : لطفه ، دائم الترقب لحصول فضله ، مستديم
التطلع لنيل كرمه ، تاركا للاستعجال عليه ، ساكنا تحت جريان الحكم