الصفحه ٣٢٦ : أحياء.
فصل : الإيمان
والإسلام عند القوم :
وعند القوم أن
الإسلام ذبح النفوس بسيوف المجاهدة
الصفحه ٣٩٠ : : «من خالف الجماعة شبرا فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه».
وقال ابن عباس :
ما أتى على الناس عام إلا أحدثوا
الصفحه ٣١ : اللقاء الأعظم ،
وعلى النطق بلا إله إلا الله بنى الإسلام ، وعلى قواعدها والعلم بمقتضاها بنى
الإيمان
الصفحه ٣٢ :
فقولها إسلام
وعلمها إيمان وفهمها إحسان وتحقيقها إيقان وظاهرها عنوان الإسعاد.
فمن قال : (لا إله
الصفحه ٥٦ : الأصنام قامعا ، ولملة الإسلام شارعا ، وعن الآفة بريا ، وفى
الدين قويا.
صلوات الله عليه
وسلامه ، وعلى آله
الصفحه ١٠٩ :
فمن أين كان لك
العرفان والإسلام والإيمان والطاعة والإحسان والاستدلال والبرهان، لو لا ما ألبسك
من
الصفحه ١٢٩ : يوصينى بالجار حتى ظنت أنه سيورّثه» قال :
فأسلم اليهودى وحسن إسلامه.
الصفحه ١٤٧ : القرآن» وروى عنه صلىاللهعليهوسلم أنه قالك «بنى الإسلام على النظافة».
فصل : العابدون
والزاهدون
الصفحه ١٥٠ : عبدا ، ولن يوصف بالسلام والإسلام إلا من سلم المسلمون من لسانه ويده ،
فكيف يوصف به من لم يسلم هو من نفسه.
الصفحه ٢١١ : : فتغافلوا
عنه فى تلك الحالة ومضى الرجل على وجهه ، وخرج من بلاد الروم إلى بلاد الإسلام ،
ولم يقل له أحد شيئا.
الصفحه ٢٢٠ : وشعاره ، وخفض
الكفر وآثاره ، ورفع التوحيد ودليله ، وخفض الإلحاد وسبيله ، ورفع الإسلام وأنواره
، وخفض
الصفحه ٢٥٥ : على الأرض وحلف أن يضع بلال قدمه على خده.
وحكى عن إبراهيم
بن أدهم أنه قال : ما سررت فى الإسلام إلا
الصفحه ٢٧٩ : الإسلام فأسلم ، فلما
كانت إشارته صحيحة حصل منه ما حصل.
الصفحه ٢٨٦ :
إلا وأنا أصحبك ، فاعرض عليّ الإسلام ، فأسلم هو وأولاده ورهطه ، بضعة عشر نفسا ،
فخرج أبو حفص ثم قال
الصفحه ٣٥١ : وشفقة أمك وذويك وقد قسم لك الإيمان ورضى لك
الإسلام ووسمك بالصلاح ، فقال عز من قال : (وَلَقَدْ كَتَبْنا