الصفحه ٢٥٧ :
وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ) (١) ، فلا جرم عصم الله الأمة عن تبديل الكتاب حتى لو أخطأ
مخطئ فى حركة من حركات
الصفحه ٥ : .
هذا الكتاب نفيس
لشرف موضوعه وهو الكلام فى الذات العلية ، ولأن مؤلفه من الجامعيين بين الشريعة
والحقيقة
الصفحه ٦ :
المخلوق من سلالة من طين".
ومما زاد من شرح
الكتاب وعلو قدره : أنه محقق تحقيقا جيدا من عالمين كبيرين من
الصفحه ٢٢٢ : على عبدى ، فإن أذن لك فادخل وإلا فارجع ، فيستأذن عليه من سبعين حجابا ،
ثم يدخل عليه ومعه كتاب الله
الصفحه ٣٨٩ : ، والبدعة ما ليس لها أصل فى
كتاب الله ولا سنة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولا إجماع الأمة ، قال الله سبحانه
الصفحه ١١ : الحسنى ، وهو الكتاب الذي نقدم له.
والله من وراء
القصد ، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
الصفحه ١٨ :
العلامة ابن حجر العسقلانى هذا الحديث تتبعا واسع النطاق سندا ومتنا فى كتابه
الجليل (فتح البارى بشرح صحيح
الصفحه ٣٤ : ) (١).
(الأنعام : ١٩)
__________________
(١) (بتصرف من كتاب :
«القصد المجرد فى معرفة الاسم المفرد») لابن عطا
الصفحه ٣٦ : الأعظم
مبهم فى أسماء الله تعالى التى من جملتها التسعة والتسعون ، والأسماء الواردة فى
الكتاب والسنة
الصفحه ٤٣ : الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ).
وقال ابن أبى
الدنيا فى كتاب الدعاء : حدثنا إسحاق بن
الصفحه ٤٩ :
للإمام السيوطى................................................ ٤٢
فهرس بأهم التعليقات التى وردت بالكتاب
الصفحه ٥٦ : التذكير منا فى إملاء كتاب يشتمل على أبواب فى هذا الفن يكون
تبصرة للمبتدئين ، وتذكره للمحققين ، وكنت أزهد
الصفحه ٥٧ :
التذكير.
وضمنت الكتاب
معانى أسماء الله تعالى الحسنى ، وآثرت الترتيب فيها لما روى من قوله
الصفحه ٦٢ : رب العالمين ، ويروى عن عليّ رضى الله عنه قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما من كتاب يلقى
الصفحه ٦٥ : ء
هذه الآية فى سورة
بنى إسرائيل ، وهى مكية ، وسبب نزولها أن المسلمين من أهل الكتاب مثل عبد الله بن
سلام