الصفحه ٢٧٤ : يقول مدة طويلة : قال ذلك العبد : فأين الله.
فصاحب المراقبة
يدع من المخالفات استحياء منه وهيبة له أكثر
الصفحه ٣٣٠ :
بل من علم أنه
الباقى لا يزال علم أن فيه خلفا من كل تلف ، بل من علم أنه لا يصل إلى مولاه إلا
بعد
الصفحه ٣٧٦ : ، ولهذا قيل : تعلق الخلق
بالخلق كتعلق المسجون بالمسجون.
قيل : من أشار إلى
الله ثم رجع عند حوائجه إلى غير
الصفحه ٣٧٧ :
وإغناء الله تعالى
لعباده على قسمين : منهم من يغنيه بتنمية أمواله ، ومنهم من يغنيه بتصفية أحواله
الصفحه ٤٦ :
الْمُلْكِ
تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ وَتُعِزُّ
مَنْ تَشا
الصفحه ٥٤ :
__________________
ولكن هذا من الحب المخزون عنده لا
المحتظى منه لجميع الموحدين.
والمخزون هذا
الصفحه ٨٧ : كانت من البركة فهى فضله وإحسانه ، وذلك فعله ، وإن
قلنا : إنه بمعنى تعظم ، فعظمته استحقاقه لصفات العلو
الصفحه ٩١ :
، ولكن يستخفون من الناس ولا يستخفون الله وهو معهم ، وليس العجب من إخوة يوسف حيث
باعوه بثمن بخس دراهم
الصفحه ١٠٥ :
فصل
من أراد أن يصفو تسبيحه
وأولى الأشياء لمن
يريد أن يصفو تسبيحه أن يجرد قلبه من الأغيار
الصفحه ١٢٨ : الاسم إذا لم يصح ما ذكرتم من الأقاويل؟.
قلت : قد اختلفت
أقاويل أهل الحق فى ذلك ، والكل متقارب يرجع إلى
الصفحه ١٢٩ :
وقد حكى أن فيما
مضى من الزمان كانوا يعبدون شجرة ، فخرج رجل من المسلمين من بيته وركب حمارا له
وأخذ
الصفحه ١٣٣ :
، وذلك معلوم من مذهب أهل الحق (١) وكذلك من طريقة أهل اللغة ، قال الأخطل:
إن الكلام لفى
الفؤاد
الصفحه ١٣٩ : الله تعالى : (عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ) (٤) فالمالك مشتق من الملك ، والملك مشتق من الملك ، والمليك
الصفحه ١٤٠ :
للمغصوب لكونه قاهرا على الغصب ، وهذا محال ، وقول من قال : حقيقة الملك جواز
التصرف فى الشيء على الإطلاق
الصفحه ١٤٩ :
عن سيد البشر صلىاللهعليهوسلم أن المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ، وقيل لبعضهم :
من البر