الصفحه ١٦٩ :
وتعالى محمود ،
وهذا أيضا من صفات ذاته لأن تكبره هو استحقاقه لصفات العلو وتقدسه عن النقائص
ولوجوده
الصفحه ١٩٣ :
باب
فى معنى اسمه تعالى
١٤ ـ القهار (١)
جل جلاله
القهار : اسم من
أسمائه تعالى ، ورد به نص
الصفحه ٢٦٤ : يحكى عن
عطاء السلمى أنه بقى سبعة أيام لم يذق شيئا من الطعام ولم يقدر على شيء ، فسر قلبه
لذلك غاية
الصفحه ٢٨٢ : بيت وقال للفقراء : ادخلوا هذا البيت وخذوا منه بقدر حاجتكم إليه ، فدخلوا فمنهم
من أخذ دانقا ، ومنهم من
الصفحه ٣١٧ :
فصل : من آداب من
علم أنه تعالى المحصى :
ومن آداب من علم
أنه المحصى أن يتكلف عد آلائه لديه ، وإن
الصفحه ٣٥١ :
وقيل : قال لإبليس
: إنى سلطتك عليهم عن جهاتهم الأربع ، فما سلطتك عليهم من فوقهم ولا من تحتهم ، بل
الصفحه ١٥ :
ولا شهداء ،
يغبطهم النبيون والشهداء على مجالسهم وقربهم من الله تعالى» قال أعرابى : يا رسول
الله
الصفحه ٢٣ : الحسنى فى إيجاز على النحو التالى
لمن أراد العلم بها باختصار :
(القدوس) : الطاهر
من العيوب.
(السلام
الصفحه ٣٣ :
وإنما هو دال على
ذات الإله الّذي قامت له الصفات بمثابة العلم الدال على المسمى من غير اشتقاق له
من
الصفحه ٩٢ :
منها مناه ، ولكن
الفرقة قصاراه ، والنار مأواه ، والجحيم مثواه ، قال الله سبحانه : (وَما لَهُ فِي
الصفحه ١٠٣ : المعلقة
بشهوات الدنيا عقولها عنى محجوبة.
وحكى عن إبراهيم
بن شيبان أنه قال : كنت بحلب واشتهيت شبعة من
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوسلم فى أخباره ، ولهذا قال بعض المشايخ : كل اسم من أسمائه
تعالى يصلح التخلق به إلا هذا الاسم فإنه
الصفحه ١١٧ : خالق ومعبود (١) ، ولم يكن فى الأزل من صح منه الفزع إليه ، ولأنه إله من
يصح منه الفزع ومن لا يصح
الصفحه ١٢١ :
يرد على الأسرار
فيختطف العبد ويستبيح منه كل ماله ، حتى لا يؤثر لنفسه شيئا ، والاصطلام محل القهر
الصفحه ٢٢٦ : ،
فقيل : دار الحرام متى شاء بلا حجاب ، فقال : ولم؟ فقالوا : إنه مفقود آلة الشهوة
، فقال : سبحان من وعظنى