الصفحه ١٠ : ـ ووصل إلى مستوى أعالى الرجال صدقا ومعرفة
أذن له شيخه بالتدريس وعقد له مجلسا للعلم فى مسجد المطرز ، وقد
الصفحه ٢٢ : .
من أسماء الله
الحسنى ما لا يطلق إلا مقترنا بمقابله :
ـ يقول الشيخ
الحكمى رحمهالله : «واعلم أن من
الصفحه ٥٢ : ذراعا ،
وإن تقرب إلى ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتانى يمشى أتيته هرولة». (الشيخان).
٥ ـ عن عبد الله
الصفحه ٩٣ : ، فشفاها الله تعالى فى
الوقت ، فجاء الشيخ وتلطف بهم وقال : إنكم مباركون ... وقص عليهم القصة ، فوقع
عليهم
الصفحه ١١٨ : الأعمال ويصغر
فى أعينهم ما يصفو لهم من الأحوال.
وكان الشيخ أبو
عليّ الدقاق ، رحمهالله تعالى ، يقول
الصفحه ١٣١ :
وفى هذا المعنى
كان الشيخ أبو على يحكى أن رجلا كان يقول : الله الله دائما ، فأصاب حجر رأسه وشجه
الصفحه ١٤٤ : تؤذى الشيخ حتى يصيح منك وحملوه إليه ، فقال : إنى لم أعنه
وإنما عجزت عن شكر الله تعالى على ما يعجل لى من
الصفحه ١٤٩ : أخوك المسلم؟.
وقيل : إن أبا
يزيد البسطامى حضر الجامع يوما فوقف بجنب شيخ ركز عصا له فى الأرض فركز أبو
الصفحه ١٥٢ : ،
فقال عيى : أى شيء قلتما فذكرا له ما قالا فقال : أخطأتما جميعا ، والصواب : كيت
وكيت ، فقام الشيخ وقبل
الصفحه ١٥٧ : : هذا الشيخ منذ ليال يعطينى كل ليلة رغيفين ، وكان ذلك ما أقدمه
إليه ، فحملت إليه طعاما آخر وقلت : هلا
الصفحه ١٦٠ :
وكان الشيخ أبو
على الدقاق يحكى أن بعض الأمراء كان له وزير ، وكان بين يديه يوما فسمع بعض
الغلمان
الصفحه ١٨٠ : : أيها الشيخ ، إيش السبب؟ فما كان
السبب فيما أمرتنى؟ فقال : لما مررت بتلك الجيفة استقذرته واستقبحته
الصفحه ٢٠٣ : الشيخ أبا
على يقول : من علامات المعرفة أن لا تسأل حوائجك ، قلّت أو كثرت ، إلا من الله
تعالى ، مثل موسى
الصفحه ٢٠٤ : هو شيخ
طعن فى السن لا يستحى من الله وهو يراه على محظور عنه نهاه ، لكنه يختص برحمته من
يشاء ، ويفعل فى
الصفحه ٢٣٢ : : إن بعض الأكابر كان قاعدا فمر به تابوت يهودى أوصى بأن
يدفن فى بيت المقدس ، فقال ذلك الشيخ : أيكابرون