الصفحه ٣٢٥ :
موتا ولا حياة ، والمحيى والمميت على الحقيقة من يخلق الموت والحياة ، وذلك صفة
القديم سبحانه.
ثم إن هذه
الصفحه ٣٣٦ : .
والأولون قالوا :
هذه المعانى الثلاثة مستحقة لله تعالى ، ولفظ التوحيد فيه حقيقة فى نفى القسمة وفى
الباقى
الصفحه ٣٥٧ : يضيف التوبة على العبد إلى نفسه فالعبد يذنب
وهو يتوب عليه وهذا حقيقة الكرم ، قال الله سبحانه (وَاللهُ
الصفحه ٣٦٦ : الرحمة فى الحقيقة إرادة
النعمة ، ثم تسمى النعمة رحمة على المجاز.
ورحمة الله تعالى
لعباده إرادته الإحسان
الصفحه ٣٧٧ : ،
وهذا هو الغنى الحقيقى.
سمعت بعض المشايخ
ببغداد قال : جاء رجل ببغداد إلى الجنيد فعرض عليه نفسه وماله
الصفحه ٣٩٢ : ، وصفات ذاته باقية ببقائه تعالى ، وحقيقة الباقى من له
البقاء ، وإنما جاز أن يكون بقاؤه بقاء لصفاته ولم يجز
الصفحه ٤٠٠ :
قالوا : حقيقة
الصبر ترجيع البلاء من غير تعبيس.
وقيل : إن أيوب ، عليهالسلام ، أنّ يوما أنّة فأوحى الله
الصفحه ٤٠٩ : .................................... ٢٥٢
٣٥ ، ٣٦ ـ معنى اسميه تعالى «العلى الكبير» جل جلاله....................... ٢٥٣
فصل : حقيقة
الصفحه ١٥١ : خرج من منزله قال : اللهم إنى تصدقت
بعرضى على عبادك» وسمعت منصورا المغربى يقول : كان شيخ من المشايخ
الصفحه ١٠٥ : فى الموسم وتدعها فى الحجر وتنصرف
، فلما توفى الشيخ امتثلت أمره ، وكنت أنظر من بعيد أرقب حالها كيف
الصفحه ٢٣٤ :
لم يبق مما شهدت
ذره
سمعت الشيخ أبا
على الدقاق يقول : كان بعض المشايخ له حالة مع الله جميلة
الصفحه ٢٤٢ : جماعة أصابهم
من المجاعة ما أصابنى ، فقلت فى نفسى : أباسط الشيخ فى أحوالى وأحوال هؤلاء
الفقراء ، قال
الصفحه ٢٧٩ : الشيخ ، فقال عليّ بالدواة والقرطاس ، فجئته به فكتب : بسم
الله الرّحمن الرّحيم أنت المقصود إليه بكل حال
الصفحه ٢٨٦ :
إليها بالعبرة ،
فخرج من تلك الدار رجل مجوسى شيخ كبير ، فقال له : يا مقدم الأخيار : هل تقنع أن
تكون
الصفحه ٣١٨ : وجهه بنعله ، فقيل: ألا تستحى من ضربك هذا
الشيخ؟ فقال الحدث : هذا الشيخ يدعى أنه يهوانى ، ومنذ ثلاث ما