الصفحه ٧٧ :
الحقيقة الخليقة ، وكيف تماثل القدرة الفطرة.
وبما ذا يشبه من
المصنوعات بالأرض أم بالسماوات أم يشبه
الصفحه ٩١ : معدودة ، وإنما العجب ممن باع نصيبه من ربه بحظوظ هى فى
الحقيقة مفقودة ، وإن كانت لذات ساعات بل لحظات
الصفحه ١٠٧ : ،
بمساكنة مع حال ، واستئناس بخواطر ترد عليه ولذيذ مقال ، فهو عند أهل الحقيقة
ممكور ، وبما يظنه من الوصلة
الصفحه ١١٦ : آحاد المعانى من
علم أو قدرة أو فعل أو غيره ، ولأنه أخص الأسماء إذ لا يطلقه أحد على غيره ، لا
حقيقة ولا
الصفحه ١١٧ : بالحقيقة ، ولأجل هذا الخصوص توصف سائر الأسماء بأنها اسم الله ، ويعرف
بالإضافة إليه فيقال الصبور والشكور
الصفحه ١٣٢ : ولا يخاف إلا إياه ، وكيف لا يكون وقد
فهم من هذا الاسم أنه الموجود الحقيقى الحق ، وكل ما سواه فان وهالك
الصفحه ١٥٣ : القرآن الكريم ، ومعناه المصدق ، فإن حقيقة الإيمان فى
اللغة هو التصديق ، ومعناه فى وصفه تعالى تصديقه لنفسه
الصفحه ١٥٤ : وأنا آخذ بحجزكم» ولعلك تقول على الحقيقة
من الله فلا مخوف إلا إياه ، فهو الّذي خوف عباده ، وهو الّذي خلق
الصفحه ١٦٧ :
توجب انفراده تعالى بالعزة ، والثانية تشير إلى أن لغيره عزة ، ولا منافاة بينهما
بالحقيقة ، لأن العز
الصفحه ١٨٦ :
فصل : بين جمال
الخلق وحسن الخلق :
واعلم أن حسن
التصوير وإن كان فى ظاهر الخلق فإن حقيقة ذلك أتم
الصفحه ٢٠١ : القرآن وانعقد عليه الإجماع ومعناه المبالغة من الرازق ،
وحقيقة الرزق ما كان معه الانتفاع به مهيأ له ، وهو
الصفحه ٢١٦ : الرجاء صار من أهل البسط.
يحكى عن الجنيد
أنه قال : الخوف يقبضنى والرجاء يبسطنى والحق يجمعنى والحقيقة
الصفحه ٢٢٧ : الحقيقة ، فهو
الموجود ، وليس من شرط سمعه وبصره حلول فى عضو واختصاص منه بجزء ، لأنه سبحانه
أحدىّ
الصفحه ٢٢٨ :
الذات ، فردى
الحقيقة ، غير منقسم فى ذاته ، ولا متألف بشيء من أمثاله ، وسمعه وبصره لا يتعلقان
الصفحه ٢٥١ : سَيِّئَةٌ مِثْلُها) (١) ويصح أن يقال ، وهو الّذي أختاره وأرتضيه : إن حقيقة الشكر
الثناء على المحسن بذكر