الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوسلم أن نقول عند الخروج من المسجد : «اللهم إنى أسألك بحق
السائلين عليك ، وبحق ممشائى ، فإنى لم أخرج
الصفحه ٤٥ : : «لقد سألت الله بالاسم الأعظم الّذي إذا سئل به أعطى وإذا دعى به أجاب» وفى
لفظ عند أبى داود «لقد سألت
الصفحه ٥٢ : :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «يقول الله عزوجل
: أنا عند ظن عبدى بى ، وأنا معه إذا ذكرنى ، فإن
الصفحه ٥٣ :
شهواته ، وقلوب الواصلين فى محلاتهم عند العرش ، وقد قيدهم باقى أهوائهم لا يصلون
إلى مجالسه فى ملكه ، وقلوب
الصفحه ٥٤ :
__________________
ولكن هذا من الحب المخزون عنده لا
المحتظى منه لجميع الموحدين.
والمخزون هذا
الصفحه ٦١ : يضيع عمل عند الله.
وقيل لبشر : لم
تمشى حافيا؟ فقال : الأرض بساطه ، وأنا أكره أن أباشر بساطه بواسطة
الصفحه ٦٦ : الحلبة
المصلى ، لأن رأسه عند صلوى السابق.
واختلفوا فى معنى
الصلاة هاهنا ، فقال كثير من المفسرين : إنه
الصفحه ٧٣ :
وسالمتك الليالى
فاغتررت بها
وعند صفو
الليالى يحدث الكدر
فكم من شجرة أورقت
وأزهرت
الصفحه ٨٥ : أر يستجاب لى ، فيستحسر
عند ذاك ويدع الدعاء» وفى مسند أحمد من حديث أنس قال : قال رسول الله
الصفحه ٩٣ : عنده مال لعمارة بعض الرباطات فمر به قوم من اللصوص فتشبهوا بزى
الصالحين وأخفوا سلاحهم واستضافوه ، فلما
الصفحه ١١٣ : : كنت عند الجريرى فجاء رجل وقال : كنت على بساط الأنس ففتح عليّ باب من
البسط فزللت زلة فحجبت عن مكانى
الصفحه ١١٤ : بعد الانتقال ، والتسلى بالأثر
عند عدم النظر والتنغص بالعيش بعد الفرقة ، لا أبلانا الله بفرقة الأحباب
الصفحه ١١٦ : المحاسبى فى جماعة من أهل العلم والمفسرين ، وهذا عند أهل
العلم لا يصح على وجه التحديد ، على معنى أنه لم يكن
الصفحه ١٢٣ : .
وكان الدقاق يقول
: إن من له قدر عند الله أو منزلة فلو ظهر منه خلل فى بعض أحواله عاتبه حتى السنور
(القط
الصفحه ١٣٠ :
فصل آخر فى معنى اسم الله جل جلاله
أصل هذا اللفظ
الشريف عند المدارس اللغوية :
واختلف الناس من