الصفحه ٧٢ : أنه خلقه لأن حقيقة الملك القدرة على الإيجاد ، ومعنى كون الشيء فعلا
لفاعله أنه بقدرته وجد.
وقوله
الصفحه ١٠٢ : المعرفة والتحقيق بعلم التوحيد ، فإن التسبيح تقديس الحقيقة عن مشابهة الخليقة
، وإفراد الحق عن أوصاف الخلق
الصفحه ١٣٩ : بالغ فيه ، ويقال لعقد المصاهرة : الإملاك لأنه يرتبط بعقد التزويج
وصلة ما بين الزوجين.
وأما حقيقة
الصفحه ٢٥٠ : فقال أهل الحق : حقيقة الشكر الاعتراف بنعمة المنعم على سبيل
الخضوع ، لأن الرجل قد يعترف بنعمة غيره على
الصفحه ٢٥٥ :
فصل : حقيقة
التواضع :
واعلم أن حقيقة
التواضع هو قبول الحق ممن قاله ، والتكبر هو جحد الحق ، قال
الصفحه ٣٤١ : مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ) (٣) وحقيقة القادر من له قدرة ، وحقيقة القدرة ما يقتدر بها
المراد على حسب قصد الفاعل فى
الصفحه ٣٦٧ :
أبلغ فى باب الرحمة من غفران المعصية ، وربما يرحم عباده بما يكون فى الظاهر مشقة
وشدة ، وهو فى الحقيقة
الصفحه ٣٧٦ :
لعباده ، ويكون بمعنى معطى الكفاية ، والغنى هو الكفاية ، والله تعالى مغنى عباده
بعضهم عن بعض ، على الحقيقة
الصفحه ٥ : .
هذا الكتاب نفيس
لشرف موضوعه وهو الكلام فى الذات العلية ، ولأن مؤلفه من الجامعيين بين الشريعة
والحقيقة
الصفحه ٣٢ :
المطلق الوجود ، الأزلى الّذي لم يزل أولا وآخرا وظاهرا وباطنا ، ولا يزال ،
المستحق بالوجود الحقيقى
الصفحه ٤٩ : ................................................................ ٧٩
حقيقة الاسم
والمسمى........................................................ ٩٥
الصفحه ٥٤ : يتحدد ، وأهل الذكر أحباب الحق من حيث اللوازم.
وهو على ثلاثة أقسام : ذكر جلى ، وذكر
خفى ، وذكر حقيقى
الصفحه ٥٥ : .
__________________
والذكر الكامل الحقيقى لأهل النهاية ،
وهو ذكر الروح بشهود الحق إلى العبد ، والتخلص من شهود ذكره ببقائه
الصفحه ٥٦ :
، وأستوفقه بفضله وإحسانه.
وأشهد أن لا إله
إلا الله وحده لا شريك له ، شهادة تصدر عن حقيقة يقين وعرفان ، لا
الصفحه ٦٧ :
المنع من ذلك ،
وهو حقيقة الظلم ، فمن صرف قلبه عن الأغيار وشغل فكره بالرسوم والآثار ووسم نفسه
بخدمة