الصفحه ٢٣٥ :
قال عبد الله بن
يوسف : دخلت على بعض المشايخ بهراة فأردت أن أقوم من عنده فقال لى : تخرج؟ فقلت :
لا
الصفحه ٢٧٣ : فراعيت حقه ، والمراقبة عند هذه الطائفة
هو أن يصير الغالب على العبد ذكره بقلبه أن الله مطلع عليه فيرجع
الصفحه ٣١٢ : يكون القائم
على قلبه فى كل نفس ، فيحقق آماله عند إشاراته ، ويعجل له مآربه عند خطراته.
يحكى عن يوسف
الصفحه ٣٢٦ : أحياء.
فصل : الإيمان
والإسلام عند القوم :
وعند القوم أن
الإسلام ذبح النفوس بسيوف المجاهدة
الصفحه ٣٣٣ : الجوارح طربا أو حزنا عند ذلك
الوارد.
وقيل : تواجد
النورى شهرا فقام على رجله فى مسجد الشيرازية ، فكان إذا
الصفحه ٣٣٤ : فساده إنكار
قلوب الأشكال.
وقال الجنيد : ذكر
الوجد عند السرى فقال : يبلغ بحيث يضرب وجهه بالسيف ولا يحسه
الصفحه ٣٣٩ : الآخر وأنفقا الدنانير عليهما.
فهذا من صفات من
لم يجعل للدنيا عنده خطرا.
وحكى أن رجلين تنازعا
فى أرض
الصفحه ١٠ : ، فهل نتعلم منه؟ وهل نعلّم هذا أبناءنا وأحفادنا؟.
وعند ما بلغ
القشيرى مرتبة الاجتهاد ـ علما وفقها
الصفحه ١٢ : عباده عبادا جعلهم له أولياء ، ولجنابه أصفياء ، وعنده أحباء ،
آمنهم من خوف العباد فى الدنيا ، وجنّبهم
الصفحه ١٦ :
أن تأتيهم الملائكة عند الموت بالرحمة ، يقول تعالى : (تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ
أَلَّا
الصفحه ٢٩ :
مفاتيح أرزاق
الخلائق عنده
فمن قال (يا
فتاح) أعطاه مولاه
الصفحه ٣٠ : المغيبات ، وأما إفادة الدنيا فالقبول عند أهلها والهيبة والتعظيم والبركات
فى الأرزاق ، والرجوع إلى كلمته
الصفحه ٣٥ : معنى الاسم الأعظم ، على ثلاثة
أوجه :
الأول : أن الاسم
الأعظم كل اسم يجاب به عند الاضطراب والاضطرار
الصفحه ٣٦ : والأسماء التى استأثر الله تعالى بها فى علم الغيب عنده ، وأن هذا
الاسم الشريف مع إبهامه فى جميع الأسما
الصفحه ٣٨ : لمثل
هذا بقوله صلىاللهعليهوسلم : «من نسى أن يسمى الله عند أكله فليقرأ سورة الإخلاص» أى
إن المقصود