الصفحه ٨٧ : كانت من البركة فهى فضله وإحسانه ، وذلك فعله ، وإن
قلنا : إنه بمعنى تعظم ، فعظمته استحقاقه لصفات العلو
الصفحه ٨٩ : طالع عظمته ، وشاهد سلطانه ورفعته ، وتحقق علوه وعزته ، نسى صولته ،
وترك سطوته ، فلا يدعى فى شيء أنه من
الصفحه ١٣٦ : كملت بالصفات ، بل ذاته لغاية الكمال استلزمت
صفات الكمال ، فلفظ هو يوصلك إلى ينبوع العزة والرحمة والعلو
الصفحه ١٤٢ : ) أنه
أراد بهذا الملك علو النفس حيث امتنع من مراودة امرأة العزيز.
وقد حكى عن بعضهم
أنه قال : كنت أمر
الصفحه ١٦٥ :
كالخلفاء الراشدين وورثتهم من العلماء ، وعن كل واحد منهم بقدر علو مرتبته عن
سهولة النيل والمشاركة ، وبقدر
الصفحه ١٦٩ :
وتعالى محمود ،
وهذا أيضا من صفات ذاته لأن تكبره هو استحقاقه لصفات العلو وتقدسه عن النقائص
ولوجوده
الصفحه ٣٤٨ : ، رحمة بهم حتى نتمتع برؤية وجهه
الكريم يوم القيامة ، وقيل : الباطن الّذي احتجب عن الخلق من عظمته وعلو
الصفحه ٣٥٢ : فيها أمره
، ويجرى عليها حكمه.
المتعالى : هو العالى الكامل فى العلو
والعظمة ، المنتهى فى الرفعة
الصفحه ٣٥٤ : ، لما كلمه الله تعالى رأى رجلا قائما عند ساق العرش فتعجب
من علو مكانه فقال : يا رب ، بم بلغ هذا العبد
الصفحه ٣٥٨ :
أتيناكم نعودكم
وتذنبون فنأتيكم
ونعتذر
يحكى عن أبى عمرو
بن علوان أنه قال : كنت فى
الصفحه ٣٧٠ :
وأطلال وأجلال وأفعال ، ولا سلف ولا خلف ولا نسب أو سبب أو استظهار بنشب ، وإنما
جلاله وكبرياؤه وعلوه وبهاؤه
الصفحه ٣٠١ : يفعل لك الحق ، وحقيق
لك ، فيكون حقيقا فعيلا بمعنى الفاعل ويكون بمعنى المفعول.
وأما الحق
والحقيقة فى
الصفحه ١٤٠ :
الحقيقة ، فإن كون
اللفظ فى الشيء توسعا ومجازا لا يمنع أن تكون أحكام ذلك المسمى فى الشريعة على
الصفحه ١٧٨ : الأولين.
وزعم الجبائى [المعتزلى]
أن الله تعالى يسمى خالقا على المجاز ، وغيره يسمى خالقا على الحقيقة
الصفحه ٣١٥ : حقيقة الشكر الغيبة بشهود المنعم عن شهود النعمة.
وقيل : إن داود عليهالسلام قال فى مناجاته : إلهى كيف