الصفحه ١١٠ : اشتغلت بتعلم القرآن ذهل قلبى
، وإذا اشتغلت بمراعاة القلب ذهب حظى ، قال : فدعوت الله عزوجل حتى سهّل على
الصفحه ١٣٨ : ، وهو الرحمن بغفران السيئات ، الرحيم بقبول الطاعات ، الرحمن بتعليم
القرآن ، الرحيم بتشريف التكريم
الصفحه ١٣٩ :
__________________
(١) المؤمنون : ١٦.
(٢) الفاتحة : ٤ ،
وراجع شرح اللفظ فى تفسير «روح المعانى فى تفسير القرآن العظيم والسبع
الصفحه ١٤٧ : القرآن» وروى عنه صلىاللهعليهوسلم أنه قالك «بنى الإسلام على النظافة».
فصل : العابدون
والزاهدون
الصفحه ١٥٨ : به نص القرآن فى قوله : (الْمُؤْمِنُ
الْمُهَيْمِنُ) واختلفوا فى معناه ، فقال بعضهم : إنه بمعنى الرقيب
الصفحه ١٦٢ :
باب
فى معنى اسمه تعالى
٧ ـ العزيز (١)
جل جلاله
العزيز اسم من
أسمائه تعالى ورد به القرآن
الصفحه ١٦٨ :
باب
فى معنى اسمه تعالى
٨ ـ الجبار (١)
جل جلاله
الجبار اسم من
أسمائه تعالى ورد به نص القرآن
الصفحه ١٧٣ : القرآن ، وتكبره وكبرياؤه ورفعته وعلاه ومجده وسناؤه وعلوه
وبهاؤه ، كل ذلك إخبار عن استحقاقه لنعوت الجلال
الصفحه ١٧٧ : نص القرآن ، وانعقد عليه الإجماع ، واختلفت الناس فى
معناه ، والصحيح أن الخالق هو المخترع للأعيان ، وأن
الصفحه ١٨٢ :
باب
فى معنى اسميه تعالى
١١ ، ١٢ ـ البارئ (١) المصور (٢)
جل جلاله
اعلم أنه ورد به
نص القرآن
الصفحه ١٩٣ : القرآن بأنه قاهر وأنه قهار ، قال الله تعالى : (وَهُوَ الْقاهِرُ فَوْقَ عِبادِهِ) (٢) وقال سبحانه وتعالى
الصفحه ١٩٨ : ، ورد به نص القرآن فى قوله : (الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ) (٢) وانعقد عليه الإجماع ، يقال : وهب يهب وهبا وهبة
الصفحه ٢٠١ : القرآن وانعقد عليه الإجماع ومعناه المبالغة من الرازق ،
وحقيقة الرزق ما كان معه الانتفاع به مهيأ له ، وهو
الصفحه ٢٠٧ : ونص القرآن ، كقوله تعالى : (رَبَّنَا افْتَحْ) أى احكم (بَيْنَنا وَبَيْنَ
قَوْمِنا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ
الصفحه ٢١٢ : القرآن ، وهو عالم وعليم وعلام ، والتوقيف فى أسمائه تعالى
معتبر ، والإذن فى جوازها منتظر ، فلا يسمى إلا