الصفحه ٢٨ : إلا هو
مليك أمرنا أن
نقول (هو الله) (١)
تعالى هو (الرحمن)
جل جلاله
الصفحه ٥٣ :
تباينت طبقاتهم لاختلاف الأحوال فى الذكر ، فليس من أحد يذكر ربه إلا وبدوّ ذلك
الذكر من ربه ، وذلك الذكر من
الصفحه ٨١ : الدعاء ينفع مما نزل ، ومما لم ينزل ، ولا يرد القضاء
إلا الدعاء ، فعليكم بالدعاء» (الترمذي).
وعن عبادة
الصفحه ٨٧ :
إِلَّا وَجْهَهُ) قال بعض الناس : كل حي ميت إلا الله ، نظيره : (إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ) أى مات ، وقال تعالى
الصفحه ٩٦ : هاتين المقدمتين أن يكون الاسم مسمى بالاسم ، فهاهنا الاسم والمسمى واحد
قطعا ، إلا أن فيه إشكالا وهو : أن
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوسلم فى أخباره ، ولهذا قال بعض المشايخ : كل اسم من أسمائه
تعالى يصلح التخلق به إلا هذا الاسم فإنه
الصفحه ١٥٠ : (١) ، والقلب السليم هو الخالص من الغل والغش والحسد والحقد ،
ولا يضمر للمسلمين إلا كل خير وخلوص ، وكل صدق ونصح
الصفحه ١٦٢ : الوجود أن
يرجع إلى واحد ، إذ لا أقل من الواحد ، ويكون بحيث يستحيل وجود مثله ، وليس هو إلا
الله تعالى
الصفحه ١٦٦ :
فصل : العز فى
طاعة الله تعالى :
وإذا عرف أنه
المعز لم يطلب العز إلا منه ، ولا يكون العز إلا فى
الصفحه ١٦٨ : ، والجبروت هو المتكبر ، يقال : جبار بيّن الجبرية ، إلا أن التكبر فى وصف
الخلق مذموم ، وفى وصف الله سبحانه
الصفحه ١٧٣ : يرى
الكل حقيرا بالإضافة إلى ذاته ولا يرى العظمة والكبرياء إلا لنفسه ، فينظر إلى
غيره نظر الملوك إلى
الصفحه ٢٧٢ : ساعة
انصرفت تلك المرأة وهى تضحك ، فدخل قلبى من ذلك شيء ، فقلت لها : لا ينجيك إلا
الصدق ، أخبرينى إيش
الصفحه ٢٨٩ :
واعتكافى ببابكا
يهجر فيأبى إلا
الوصال ، ويقابل بالصد والرد والإهانة والطرد والتنفير والبعد ولا
الصفحه ٢٩٠ : ، ومنعه أشهى من بذله ، ورده أحلى من قبوله ، لا
يؤدى قتيله (١) ، ولا يسلك إلا بتعب التحمل فى سبيله.
وقيل
الصفحه ٣٠٧ :
وأنشدوا :
يا عزّ (١) ما طلعت شمس ولا غربت
إلا وأنت منا
قلبى ووسواسى