الصفحه ٥٧ :
وفي تاريخ ابن
أعثم ، ومقتل الخوارزمي ومثير الأحزان (١) ، واللهوف ، واللفظ للاخير(٢) ، كتب يزيد إلى
الصفحه ٦١ :
وصيّة الحسين (ع)
(١)
بسم الله الرحمن
الرحيم ـ هذا ما أوصى به الحسين بن علي بن أبي طالب إلى أخيه
الصفحه ٦٦ : يأتيك كتابي ، فانّ الناس كلّهم معك ليس لهم في آل معاوية رأي ولا هوى والسلام
(١).
وفي رواية بايع
مسلم
الصفحه ٧٠ :
المسجد أجمع لك الناس ، ثم قال : والله لأن أقتل خارجا منها أحبّ إليّ من أن أقتل
داخلا منها بشبر ، وأيم
الصفحه ٧٣ :
الوالي ـ فأقبل إليّ معهما ، فإنّ لك عندي الامان ، والصلة والبرّ وحسن الجوار ..
فذهبا بالكتاب ولحقا الإمام
الصفحه ٨٠ :
وصول خبر قتل مسلم وهانئ
لما وصل الإمام
إلى الثعلبيّة (١) أخبره أسديّان عن صاحبهم أنّه لم يخرج من
الصفحه ١١٨ :
حسنة ، ومنتهى كلّ
رغبة (١)
وروى عن الضحّاك
المشرقيّ قال : لمّا أقبلوا نحونا فنظروا إلى النار
الصفحه ١٢٢ : إليّ لفعلت! ولكن أميرك قد أبى ذلك ، قال : فأقبل
حتّى وقف من الناس موقفا ، ومعه رجل من قومه يقال له قرّة
الصفحه ١٢٦ : إلى النار ، قال : فاضطرب به فرسه في جدول ، فوقع فيه ،
وتعلّقت رجله بالركاب ووقع رأسه في الأرض ونفر
الصفحه ١٣٠ : إلّا كشفته ، فلمّا رأى ذلك عزرة بن قيس وهو
على خيل أهل الكوفة انّ خيله تنكشف من كلّ جانب بعث إلى عمر بن
الصفحه ١٤٦ :
عشر رجلا حتّى
انتهيت إلى شفيّة ، قرية قريبة من شاطئ الفرات ، فلمّا لحقوني عطفت عليهم فعرفني
كثير
الصفحه ١٥٤ : فيها ، وضربه الناس بأسيافهم ،
فاعتنق الفرس فحمله الفرس إلى عسكر عدوّه ، فقطعوه بأسيافهم اربا اربا
الصفحه ١٩٣ : ،
رضي الله عنهم أجمعين. ودعا علي بن الحسين (أيضا) فحمله وحمل أخواته وعمّاته وجميع
نسائهم إلى يزيد بن
الصفحه ١٩٥ : باب دمشق (١).
عيد بعاصمة
الخلافة :
في مقتل الخوارزمي
عن سهل بن سعد قال : خرجت إلى بيت المقدس حتّى
الصفحه ٢٠٨ : نسمع منه شيئا فقال لهم : ان صعد المنبر هذا لم ينزل إلّا بفضيحتي وفضيحة
آل أبي سفيان ، فقالوا : وما قدر