الصفحه ٤٣١ :
المدينة على أنهم عبيد للخليفة يزيد............................. ٢٣٨
إرسال الرؤوس إلى
الخليفة يزيد
الصفحه ١٧ :
الإسلامي يوم ذاك
إلى حدّ أن المسلمين واصلوا لعنه فوق جميع منابرهم في شرق الأرض وغربها ، خاصّة في
الصفحه ٤٧ : : أتذكر إذ بعثنا أبو مخنف إلى أمير المؤمنين
وهو بشاطئ الفرات ، فقال : ليحلنّ هاهنا ركب من آل رسول الله
الصفحه ٥٦ :
فضرب أعناقهم
فإنّهم ان علموا بموت معاوية وثب كل منهم في جانب وأظهر الخلاف والمنابذة ، ودعا
إلى
الصفحه ٥٩ : المتبادر إلى الذهن من لفظ التأويل هو التغيير ، وأصبح
ذلك شائعا وسائغا ، ومن ثمّ كان معاصر والإمام الحسين
الصفحه ٦٥ :
ارسال مسلم بن عقيل إلى الكوفة
وهكذا تلاقت الرسل
وتكدّست الكتب لديه فكتب الإمام في جوابهم :
إلى
الصفحه ٩٨ : عليهم عمر بن سعد بن أبي وقاص من
الكوفة في أربعة آلاف ، قال : وكان سبب خروج ابن سعد إلى الحسين (ع) ان
الصفحه ١٠٠ : منه ، فانّك فاجر! قال : فاستبّا
ثم انصرف إلى عمر بن سعد فأخبره الخبر ، فدعا عمر قرّة بن قيس الحنظليّ
الصفحه ١٥٣ : اشتقنا إلى وجه رسولك نظرنا إلى وجهه ، اللهمّ فامنعهم بركات الأرض ، وفرقهم
تفريقا ومزّقهم تمزيقا ، واجعلهم
الصفحه ١٨١ :
جيش الخلافة يسوق حرم الرسول إلى الكوفة
في فتوح ابن أعثم
ومقتل الخوارزمي وغيرهما ، قالوا : وساق
الصفحه ١٩٢ : حتّى وردوا بهم الكوفة إلى عبيد
الله ، فبينا القوم محتبسون ، إذ وقع حجر في السجن معه كتاب مربوط وفي
الصفحه ٢١١ :
ارجاع ذريّة الرسول (ص) إلى مدينة جدّهم
لم يكن ما جرى في
عاصمة أميّة بعد وصول سبايا آل الرسول
الصفحه ٢٢٣ : عليهم عمر بن سعد بن أبي وقاص من
الكوفة في أربعة آلاف ، قال : وكان سبب خروج ابن سعد إلى الحسين (ع) ان
الصفحه ٢٤١ :
في سبيل طاعة الخليفة
مسير جيش الخلافة
إلى مكّة ومناجاة أميره ساعة الاحتضار ووصيته :
قال الطبري
الصفحه ٢٤٩ : الحرب بين ابن الزبير والحجّاج حتّى كان قبيل مقتله ، وقد
تفرّق عنه أصحابه ، وخرج عامّة أهل مكّة إلى