الصفحه ٣٣٣ : الصواب.
ولا يحتاج هذا
البيان إلى استدلال عليه لانّ الكليني انّما روى في الكافي عن أصل العصفري ، ونرى
الصفحه ٣٣٧ : إِلَيَ) فكان (ع) متّبعا لله مؤدّيا عن الله ما أمره به من تبليغ
الرّسالة ، قلت : فانه يرد
الصفحه ٣٣٩ :
يحرّمه ، فذلك الّذي يسع الأخذ بهما جميعا وبأيّهما شئت وسعك الاختيار من باب
التّسليم والاتّباع والردّ إلى
الصفحه ٣٤١ :
ب ـ الحسن وهو ما اتّصل سنده إلى المعصوم بامامي ممدوح من غير نصّ على
عدالته ، مع تحقق ذلك في جميع
الصفحه ٣٥١ : منذ عصر مؤلفه إلى
اليوم أول كتاب دراسي يدرسه طلاب اصول الفقه ، ودرسه عامّة الفقهاء في سلّم
الدراسات
الصفحه ٣٧٠ : ينزل آية التطهير ، ورأى رسول الله أنّ الرحمة هابطة ، دعا عليّا وفاطمة
والحسن والحسين وضمّهم إلى نفسه
الصفحه ٣٧٣ : : كلّ بني
آدم ينتمون إلى عصبتهم إلّا ولد فاطمة فانّي أنا أبوهم وأنا عصبتهم(٤).
وكان يصلّي في
مسجده
الصفحه ٣٧٦ : ، وفيهم التابعون باحسان ، وفيهم عليّة المسلمين.
وبالقياس إلى
هؤلاء ، كيف كانت حال المسلمين في سائر
الصفحه ٣٧٨ : آثام أهل عصره وآثام من جاء
بعدهم إلى يوم القيامة ، فإنّه لم يكن قد بقي من الرسول سبط غير الحسين ، ولم
الصفحه ٣٩٧ : نصب
رأسه ثلاثا في دمشق وسار به من بلد إلى بلد؟! فإنّه بنفسه قد أفصح عن سبب أفعاله
وأقواله حين أنشد
الصفحه ٣٩٨ : :
يا بني أميّة
تلقّفوها تلقّف الكرة. فوالذي يحلف به أبو سفيان ما زلت أرجوها لكم ولتصيرنّ إلى
صبيانكم
الصفحه ٤١١ : على خير خلق الله محمد بن عبد الله ، وعلى آله الطيبين الأطهار.
نبذة مختصرة عن
كيفيّة نشر تراث أهل
الصفحه ٤٢٣ : : حال المسلمين قبل قيام الإمام
الحسين (ع)..................................
انقسام
الأمة إلى قسمين
الصفحه ٤٢٧ : (ص).......................................... ١٥٥
مقتل آل أبي طالب......................................................... ١٥٥
عبد الله بن مسلم