الصفحه ١٧٤ : زجاجة من دم ، فقال : «أتعلم ما صنعت أمّتي من بعدي؟ قتلوا الحسين!
وهذا دمه ودم أصحابه أرفعهما إلى الله
الصفحه ١٧٨ : علي (ع) جيء برءوس من قتل معه من أهل بيته
وشيعته وأنصاره إلى عبيد الله بن زياد ، فجاءت كندة بثلاثة عشر
الصفحه ١٨٢ :
الاخيار آل الله ،
وبعد! يا أهل الكوفة! ويا أهل الختل ، والخذل ، والغدر! أتبكون؟ فلا رقأت الدمعة
الصفحه ١٨٤ :
كأنّا أولاد ترك
أو كابل ، فلا تدعونّكم أنفسكم إلى الجذل بما أصبتم من دمائنا ، ونالت أيديكم من
الصفحه ١٩٧ :
دخول أسرى آل الرسول (ص) عاصمة الخلافة الإسلاميّة
روى ابن أعثم
وغيره (١) واللفظ لابن أعثم ، قال
الصفحه ٢٠٠ : :
روى الطبري عن
فاطمة بنت الحسين انّها قالت : انّ رجلا من أهل الشام أحمر قام إلى يزيد ، فقال :
يا أمير
الصفحه ٢٠٣ : الأبيات الثاني والرابع والخامس فأخذها الرواة عنه
وأحيانا أضافوا إلى ما أنشده يزيد ما كان في ذاكرتهم من أصل
الصفحه ٢١٦ :
آل رسول الله (ص)
واختضبن ، وما امتشطت امرأة ولا اختضبت منذ قتل الحسين بن عليّ
الصفحه ٢٢٨ : المدينة : انّ يزيد والله لقد
أجازني بمائة ألف درهم وإنّه لا يمنعني ما صنع إليّ أن أخبركم خبره وأصدقكم عنه
الصفحه ٢٣٨ : عقبة لمّا قتل الناس وسار إلى العقيق سأل عن علي بن الحسين أحاضر
فقيل له : نعم ، فقال : ما لي ما أراه
الصفحه ٢٤٢ : ، وخرج أهل ذلك المنزل
فنبشوه من قبره وصلبوه على نخلة. قال : وبلغ ذلك أهل العسكر فرجعوا إلى أهل ذلك
المنزل
الصفحه ٢٤٥ : (٢)
قال المسعودي :
وكتب الحجّاج إلى عبد الملك بحصار ابن الزبير وظفره بأبي قبيس ، فلمّا ورد كتابه
كبّر عبد
الصفحه ٢٤٦ : ترابيّا بهذه المناسبة ، وأصبح هذا اللقب في عرف آل أميّة وشيعتهم طعنا ،
فنبزوا بها ابن الزبير أيضا.
قال
الصفحه ٢٤٧ :
الحجر ، ثم عدلت إلى أبي قبيس فرمت بالصاعقة وأحرقت منجنيقهم قدر كوّة ، وأحرقت
تحته أربعة رجال ، فقال
الصفحه ٢٥٣ :
البحث الخامس
إعادة ائمّة أهل
البيت (ع)
سنة الرسول (ص)
إلى المجتمع بعد قيام الامام الحسين