الصفحه ٤٠ : الطف.
وفي لفظ آخر :
فأشار له جبريل إلى الطفّ بالعراق فأخذ تربة حمراء ، فأراه إيّاها فقال : هذه من
الصفحه ٤١ : أرض الطّف ، وأنّ أمّتي ستفتتن بعدي ، ثم خرج إلى أصحابه ،
فيهم عليّ ، وأبو بكر وعمر وحذيفة وعمّار وأبو
الصفحه ٥٤ :
الإمام الحسين ونرجع
في هذا البحث في ما يلي إلى كتب الفريقين المشهورة دون ما تخيّر رواية فريق على
الصفحه ٦٣ : وخمسين
صحيفة من الرجل والاثنين والاربعة ، ثمّ لبثوا يومين آخرين وأرسلوا رسولين وكتبوا
معهما ... إلى
الصفحه ٧٢ : عمّا يوبقك ، وان يهديك لما يرشدك ، بلغني أنّك توجهت
إلى العراق ، وإنّي أعيذك بالله
الصفحه ٨٤ : زكريّا ومقتله ، وقال يوما : ومن هوان
الدنيا على الله انّ رأس يحيى بن زكريّا أهدي إلى بغيّ من بغايا بني
الصفحه ٨٩ : ناحية اخرى ، حتى انتهوا
إلى عذيب الهجانات وكان بها هجائن
الصفحه ٩٧ : قولويه ص ٧٥ باب ٢٣. وقد استفاد بعد الإمام الحسين الحسن البصري منه وكتب به
إلى عمر بن عبد العزيز كما يبدو
الصفحه ١٠٩ : أن تنزلوا
على حكمه ، أو ننازلكم. قال : فلا تعجلوا حتّى ارجع إلى أبي عبد الله فأعرض عليه
ما ذكرتم
الصفحه ١١٢ : .
وقال : فقام إليه
مسلم بن عوسجة الأسدي ، فقال : أنحن نخلّي عنك ولما نعذر إلى الله في اداء حقّك؟!
أمّا
الصفحه ١١٥ : عزّ عليّ! هلكت والله! هلكت والله يا برير ، قال : يا أبا حرب هل
لك أن تتوب إلى الله من ذنوبك العظام
الصفحه ١١٧ : إلى
الحسين ، أمر الحسين بفسطاط فضرب ، ثم أمر بمسك فميث في جفنة عظيمة أو صحفة.
قال : ثم دخل
الحسين
الصفحه ١١٩ : : أمّا بعد فانسبوني فانظروا
من أنا ، ثم ارجعوا إلى أنفسكم وعاتبوها فانظروا هل يحلّ لكم قتلي وانتهاك حرمتي
الصفحه ١٢٩ : : جزيتم من أهل بيت خيرا ، ارجعي رحمك
الله إلى النساء فاجلسي معهنّ ، فانّه ليس على النساء قتال ، فانصرفت
الصفحه ١٣٢ :
إلى الحسين ، أن تموت دونه! قال : أفعل وربّ الكعبة ، قال : فما كان بأسرع من ان
مات في أيديهم وصاحت