الصفحه ٢٠٥ : الأرض من آل عبد المطّلب ، وتهتف بأشياخك زعمت أنّك تناديهم فلتردنّ وشيكا
موردهم ، ولتودّنّ أنّك شللت
الصفحه ٢٠٧ : المؤمنين كان نحّاه عنّي ولم
يرسل به إليّ ، وددت والله أنّ رأس الحسين كان على عنقه وروحه في جسده (٢).
وقال
الصفحه ٢١٩ :
زياد عنده ، ثم لم
يلبث إلّا قليلا حتى ندم وقال : بغّضني بقتله إلى المسلمين ، وزرع في قلوبهم
الصفحه ٢٢٦ :
وغير يزيد ، فان تركني فيه والا انتقلت عنه إلى بلد غيره وكنت فيه إلى أن يأتيني
الموت ، ثمّ أمر لهم بمنزل
الصفحه ٢٢٧ : بالمكر في أمر الوليد فكتب إلى يزيد انّك بعثت إلينا رجلا أخرق لا يتجه لأمر
رشد ، ولا يرعوي لعظة الحكيم
الصفحه ٢٣٣ : :
وكتب يزيد إلى ابن الزبير :
أدع إلهك في
السماء فانّني
أدعو عليك رجال
عكّ وأشعر
الصفحه ٢٣٦ :
ويصوم الدهر ، وما رؤي رافعا رأسه إلى السماء أحيانا ، فلمّا قرب القوم خطب أصحابه
وحرّضهم على القتال
الصفحه ٢٥٠ : (١).
الحجّاج يختم
أعناق أصحاب النبي (ص):
وقال الطبري بعده
: ثمّ انصرف إلى المدينة في صفر ، فأقام بها ثلاثة
الصفحه ٢٦٣ : المؤمنين به إلى أمرائه ورءوس أجناده فمما كان فيه :
ان أصيب شفر العين ..» الحديث إلى آخر دية الشتر والحاجب
الصفحه ٢٦٩ :
ب ـ أسانيد الكتاب
من المشايخ إلى ظريف :
أوردنا آنفا
أسانيد المجموعتين إلى ظريف ، ونكتفي هنا
الصفحه ٢٧١ : إلى الإمام الصادق في رواية كتاب الديات قضاء أمير المؤمنين وفي ما
يلي أسانيدهم إلى الإمام الرضا (ع).
الصفحه ٢٧٢ :
ب ـ أسانيدهم إلى
الإمام الرضا في روايتهم كتاب الديات :
يروي المشايخ كتاب
الديات الذي كان بخطّ
الصفحه ٢٧٣ : .
(٣) تهذيب الشيخ
الطوسي ١٠ / ٢٥٨ ، أورد سند الكليني إلى الإمام الصادق ولم يورد سنده إلى الإمام
الرضا
الصفحه ٢٧٥ : ...» عدّة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن
الحسن بن ظريف ... إلى قوله ، حدّثني أبو عمرو المتطبب ، قال : عرضت
الصفحه ٢٨٦ : ء بني اميّة العدائي ضد
الأئمة من آل علي (ع) وشيعتهم ، حتى إذا كان عصر الإمام الصادق (ع) ، عرضوا الكتاب