الصفحه ٢٥١ :
بهذا الاسم ؛ فقد كان أبو سلمة الخلّال يسمّى : وزير آل محمّد ، وأبو مسلم : أمير
آل محمّد!
ولما قتل أبو
الصفحه ٢٥٨ :
صنّف كتابا جمع
فيه رواة حديثه ، وأنهاهم إلى أربعة آلاف (١).
وفي عصر الإمام
الكاظم (ع) كان جماعة
الصفحه ٢٩٢ : (١).
واسماعيل بن جعفر
الكندي :
لم يكن من أصحاب
التواليف فلم يفردوا له ترجمة خاصّة.
٣ ـ سند الشيخ
الطوسي إلى
الصفحه ٣٣٦ :
ورد أمثال هذا
أحاديث كثيرة عن أئمة أهل البيت ، ووردت عنهم أيضا أحاديث يشيرون فيها إلى : الأخذ
بما
الصفحه ٣٧١ : وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ
نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ) (٦١ / آل عمران)
وأراد أن يباهل
الصفحه ٣٧٥ :
ببيعتهم ايّاه لما استطاع أن يعيد إلى المجتمع الأحكام الإسلاميّة التي بدّلها
الخلفاء وغيّروها باجتهاداتهم
الصفحه ٣٨٤ : (ع) إلى العراق انخداعه بكتب أهل الكوفة
وطلبهم الحثيث ، لرجع حين بلغه خبر مقتل مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة
الصفحه ٣٩٠ :
المكان الذي أتى
منه أو يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين له ما لهم وعليه ما عليهم
الصفحه ٣٩٢ : :
يا شبث بن ربعي!
ويا حجّار بن أبجر! ويا قيس بن الاشعث! ويا زيد بن الحارث!ألم تكتبوا إليّ أن أقدم
قد
الصفحه ٣٩٣ :
يستشهدون من أجل كسب رضا الله وتحصيل ثوابه في يوم القيامة.
يدلّ على ذلك
بالإضافة إلى ما سبق ذكره ، جميع
الصفحه ٤١٢ : يمكن ايصاله من تراث أهل البيت
(عليهمالسلام) إلى طالبيه. وكانت بداية عملنا في المراجعات ، وأصل
الشيعة
الصفحه ٤٣٢ :
أ ـ اسناد الكتاب من ظريف إلى الإمام
الصادق (ع)............................ ٢٦٧
أ ـ جدول سند
الصفحه ١٢ :
والإمام إن لم
يستطع أن يعيد إلى المجتمع الأحكام الإسلاميّة الّتي جاء بها الرسول بديلا عن
اجتهادات
الصفحه ١٥ : الخلافة لنفسه ، وتوريثه لعقبه ، إذ بانتشار ذكرهما تتّجه
أنظار المسلمين إلى شبليهما الحسن والحسين ، لهذا
الصفحه ٢١ : معاوية يزيد
إلى الحجّ وقيل بل أخذه معه فجلس يزيد بالمدينة على شراب فاستأذن عليه عبد الله بن
العبّاس