الصفحه ١٢٠ : ! ويا حجّار بن أبجر! ويا قيس بن الأشعث!
ويا يزيد بن الحارث! ألم تكتبوا إليّ أن قد أينعت الثمار ، واخضرّ
الصفحه ١٢١ : الله بن زياد ودعوا له وقالوا : والله لا نبرح حتى نقتل صاحبك ومن
معه! أو نبعث به وبأصحابه إلى الأمير
الصفحه ١٢٥ : ، وتقلق بكم قلق
المحور ، عهد عهده إليّ أبي عن جدّي رسول الله «فأجمعوا أمركم وشركاءكم ثمّ لا يكن
أمركم
الصفحه ١٢٨ : عليم وكان قد
خرج مع امرأته أمّ وهب لما رأى القوم بالنخيلة يعرضون ليسرحوا إلى الحسين فسأل
عنهم فقيل له
الصفحه ١٣٩ : يرى الناس ويعلموا أنّي شركت في قتله ثمّ خذه أنت
بعد فامض به إلى عبيد الله بن زياد ، فلا حاجة لي في ما
الصفحه ١٧٧ :
ورأيت طيرا بيضا
ترفرف حولها قال : فلمّا أصبح غدا بالرأس إلى عبيد الله بن زياد وأقام عمر بن سعد
الصفحه ١٨٦ :
آل رسول الله (ص) في دار الامارة
روى الطبري بسنده
، عن حميد بن مسلم ، قال : دعاني عمر بن سعد
الصفحه ٢٠٦ : الرسول (ص)
يهدى إلى عصبة الخلافة بمدينة الرسول (ص):
قال البلاذري
والذهبي : ثمّ بعث يزيد رأسه إلى
الصفحه ٢١٢ : يزل ينازلهم في الطريق هكذا ويسألهم عن حوائجهم ويلطفهم.
وصول آل الرسول
إلى كربلاء :
في مثير الاحزان
الصفحه ٢١٥ : إلى علي بن الحسين في المدينة مع رجل
من قومه ، وقال له : قف بباب علي بن الحسين ، فإذا رأيت أبوابه قد
الصفحه ٢٢٤ : سبيل
التنبيه.
وكان من آثار
مقتله على مدرسة الخلافة ثورات المسلمين المستمرّة على حكم آل أميّة وفي
الصفحه ٢٢٥ : : وتحرّك عبد الله
بن الزبير ودعا الناس إلى نفسه (٢).
قال ولمّا بلغ
يزيد بن معاوية ما فيه عبد الله بن
الصفحه ٢٢٩ : ويدع الصلاة (١).
وقال اليعقوبيّ :
أتى ابن مينا عامل صوافي معاوية إلى عثمان بن محمّد والي المدينة من
الصفحه ٢٣٤ :
مسير جيش الخلافة
إلى الحرمين :
لمّا أقبل مسلم
بالجيش وبلغ أهل المدينة خبرهم ، اشتدّ حصارهم لبني
الصفحه ٢٤٤ :
قالوا : واستمرّ
الحصار إلى مستهلّ ربيع الآخر حين جاءهم نعي يزيد وأنّه قد مات لأربع عشرة ليلة
خلت