الصفحه ٨٠ : الله ،
وهم لا يقولون بذلك في الأعمال ، بل في الجزاء وأما على المعنى الأول ففرّق سبحانه
بين الحسنات التي
الصفحه ٨٨ :
والإيمان والكفر فعل العباد ويعلم الله تعالى من يكفر في حال كفره كافرا فإذا آمن
بعد ذلك علمه في مؤمنا حال
الصفحه ٢٤٢ : في حق إبليس : (وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ) (١) حيث دلّت الآية على أن إبليس لم يزل كافرا مع صحة إيمانه
الصفحه ٢٤٣ : : هذا واجب عندنا لكن لا كلام فيه
إنما الكلام في الإيمان ، وإن كفر بعد ذلك أي بعد الإيمان لا يتبيّن أنه
الصفحه ٢٨٤ : كل صلاة بسبعين كفر في الكل أي فيه وفي
ما قبله ، ووجه ما فيه أنه مستكثر هذا المقدار من الطاعة لله
الصفحه ٤٧ :
وصفاته في الأزل
غير محدثة ولا مخلوقة ، فمن قال : إنها مخلوقة أو محدثة ، أو وقف ، أو شك فيهما
فهو
الصفحه ١٠٦ : النظام :
لا تدعني إلا
بيا عبدها
فإنه أشرف
أسمائي
ثم في تقديم
النبوّة على
الصفحه ١٧٤ :
____________________________________
تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً
الصفحه ٢٢٩ : والجماعة ويؤيّدهم ما ورد في
سورة الرحمن عند تعداد نعيم الجنان ومنه قوله تعالى : (وَلِمَنْ خافَ مَقامَ
الصفحه ٢٤١ : .
ولا يخفى أن ما
نحن فيه ليس داخلا في عموم مفهوم الآية لأنها في الأمر المستقبل وجودا لا بقاء
والكلام في
الصفحه ٢٤٧ :
____________________________________
الواحد ، وإن كان
محتملا للصدق والكذب في ذاته لكن متى ما وقع
الصفحه ٢٦٤ :
____________________________________
عليه بأن النادم
على فعل في الماضي قد يريده في الحال ، أو
الصفحه ٣٠٩ :
____________________________________
عند دخول رجب أو
يعقبه وقعنا فيه تهاونا برمضان أو بالموسم أي
الصفحه ٣٧ : : إظهار العظمة والقدرة كما أنه تعالى يبعث من في القبور ببعثه ، ولكن
بواسطة النفخ في الصور لإظهار العظمة
الصفحه ٧٦ : أن موجب العقل باطل في وصفها إذ ليس
من مجرد شأنه أن يدركها ، وكذلك يقول : كل راسخ في العلم عند حكمها