الصفحه ١٥ :
لِلنَّاسِ) (١). أي القرآن كفاية لهم في الموعظة في أمر معاشهم ومعادهم ،
وقال الله تعالى : (أَوَلَمْ
الصفحه ١٣ : .
فإنما صدر هذا كله
عنهم لأمور منها ما فهم مما سبق في أثناء الكلام من أن سبب ذمهم عدولهم عن الأخذ
بأصول
الصفحه ٤٥ :
وصفاته لم يحدث له
اسم ولا صفة لم يزل عالما بعلمه والعلم صفة في الأزل قادرا بقدرته والقدرة صفة في
الصفحه ٨٢ :
يعلم الله تعالى
المعدوم في حال عدمه معدوما ، ويعلم أنه كيف يكون إذا أوجده ، ويعلم الله تعالى
الصفحه ١٢٨ :
والرياء إذا وقع
في عمل من الأعمال فإنه يبطل أجره ...
____________________________________
فصل
الصفحه ١٤٥ : لتفاوت أفراد الإنسان من أهل
الإيمان في كثرة الطاعات ، وقلة العصيان ، وعكسه في مرتبة النقصان مع بقاء أصل
الصفحه ٢١٦ :
التكفير بمجرد دعوى الرؤية من الصعب الخطير فإن الخطأ في إبقاء ألف كافر أهون من
الخطأ في إفناء مسلم في الفرض
الصفحه ٢٦٧ : (٢) : إذا تشاتما يجب الاستحلال عليهما. انتهى. وفيه ورد على
ما اشتهر بين العوام أن الغيبة فاشية حتى بيّن
الصفحه ٢٩١ :
____________________________________
فصل في الكفر صريحا وكناية
وفي المحيط رجل
قال : أنا مؤمن
الصفحه ١٩٧ : الله عن ذلك علوّا
كبيرا.
وقد أغرب الشارح
حيث قال : في قوله تعالى : (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ
الْأَمِينُ
الصفحه ٣٢٤ : كان الله تعالى متكلّما ولم يكن كلّم موسى عليهالسلام وقد كان الله تعالى خالقا في الأزل ولم يخلق الخلق
الصفحه ١١٥ : » (١) وقضية معارضة عائشة رضي الله عنها في حق أبيها معروفة (٢) وهذه الإمامة كانت إشارة إلى نصب الخلافة ، ولذا
الصفحه ١٤ : البدع والأهواء ، فقال بعض أصحابه في
تأويل (٢) ذلك : إنه أراد بأهل الأهواء أهل الكلام على أي مذهب كانوا
الصفحه ٣٩ : وهي كالمشيئة صفة تخصص أحد طرفي الشيء من الفعل والترك
بالوقوع في أحد الأوقات مع استواء نسبة القدرة إلى
الصفحه ٤٤ : مفتقر ومحتاج إليهم في مقام اليقين ، فإن الله غنيّ عن العالمين ...
والتحقيق أن
التكوين صفة أزلية لله