الصفحه ٥٧ : كانوا يقولون : إنه
خلق الكلام في محل ، فقدّر الكلام في ذلك المحل فقال السلف منه بدأ أي هو المتكلم
به
الصفحه ٦٨ : المتشابهات في حق الحق على
ما ذهب إليه الإمام تبعا لجمهور السلف واقتدى به جمع من الحلف ، فلا يؤولان بأن
المراد
الصفحه ٩٧ : ذكره. انظر ترجمته في لسان الميزان ١ / ٤١٣ ـ ٤١٦ ، ومعجم الأدباء ٦ /
١٦٨ ـ ٣١٧.
(٥) انظر شرح العقائد
الصفحه ٥٨ : بيانه
في سائر الصفات من أن تأخر المتعلق الحادث لا ينافي تقدّم المتعلق القديم ، ألا
ترى أنك ترى في حالة
الصفحه ٢٥٣ : مع المشركين لكون المسلمين قد
عصوا وهؤلاء في الحقيقة أخوان المشركين.
ثم الناس من أهل
العلم في حق
الصفحه ٢١ : ، فيه زهد وتعفّف ، صنّف كتاب «العين في اللغة»
وعليه تخرّج سيبويه توفي على الأرجح سنة ١٧٥ ه. انظر العبر
الصفحه ١٥٥ : كان الرجل
متماديا في التفريط والخطايا ويرجو رحمة الله تعالى بلا عمل ، فهذا هو الغرور
والتمنّي والرجا
الصفحه ١٠٤ : فتأمل
وتدبّر فلنعطف من هذا المقام إلى ما كنّا في صدده من الكلام.
فذكر القاضي أبو
زيد (١) في أصول الفقه
الصفحه ١٥٨ : على الذنب عدلا منه وقد يعفو فضلا منه ...
____________________________________
في التفسير
والشروح
الصفحه ١٧٣ :
____________________________________
في القبر إلى يوم
القيامة ويرفع عنه العذاب يوم الجمعة وشهر
الصفحه ٣٠٦ : في يوم النيروز كفر ، لأن فيه إعلان الكفر ،
وكأنه أعانهم عليه وعلى قياس مسألة الخروج إلى النيروز
الصفحه ١٧٩ : منجّما (على رسول الله صلىاللهعليهوسلم) أي في ثلاثة وعشرين عاما (وهو في المصاحف) أي في جنسه ،
وفي نسخة
الصفحه ١٨٨ :
وإذا أشكل على
الإنسان شيء من دقائق علم التوحيد فإنه ينبغي له أن يعتقد في الحال ما هو الصواب
عند
الصفحه ٢٨٥ : خمس صلوات ، أو بأكثر من صوم شهر رمضان أو بأكثر من ربع العشر في
الزكاة لم أفعل يعني كفر ، ووجهه ما
الصفحه ٢٣١ : معذورا فلمن أصاب أجران ، ولمن أخطأ أجر
واحد (١) ، كما ورد في حديث آخر إذا أصبت فلك عشر حسنات ، وإن أخطأت