الصفحه ٣٠٠ : كاذبا في قوله الأول فتأمل.
ومن قال : لا ألعن
أو لست ألعن في جواب من قال : إن الله يلعن على إبليس كفر
الصفحه ٤٧ : بذاته وجميع صفاته إلا أن
الجهل والشك الموجبين للكفر مخصوصان بصفات الله المذكورة من النعوت المسطورة
الصفحه ٩٠ : الوجود في شأنه من الخالق عزّ شأنه فأفعاله القائمة به أولى أن
تستفيد الوجود من خالق ، وهذا معنى قوله تعالى
الصفحه ١٨٠ : في الفعل
، والفرق بيننا وبين الأشاعرة أنهم قائلون بأنه لا يعرف حكم من أحكام الله إلا بعد
بعثة نبي
الصفحه ١٨٢ : ابن الهمام :
ولا يخفى أن الدليل الأول ليس في محل النزاع وهو التكليف إذ عند القائلين بامتناعه
يجوز أن
الصفحه ١٩٢ : (٢) قيل : وهي الأصح ، والمراد بالأربعين في الرواية الأولى
مدة مكثه قبل الرفع وبعده ، فإنه رفع وله ثلاث
الصفحه ١٥٠ : ....
____________________________________
الخطاب ، وكما صدر
لإبليس حال العتاب فلا بدّ من جمعهما في صوب الصواب (ولا إسلام بلا إيمان) تأكيد
لما قبله
الصفحه ٩٥ : إليه سبحانه جملة ، فيقال : جميع
الكائنات مرادة لله ، ومنهم من منع التفصيل فقال لا يقال إنه يريد الكفر
الصفحه ١٥٦ : . ا. ه.
(٤) نسبة إلى حروراء
على ميلين من الكوفة ، يقال لمن يعتقد مذهب الخوارج ، لأن أول فرقة منهم خرجوا على
عليّ
الصفحه ٢٠٥ : ، وأما تعليمه وتعلّمه ففيه
ثلاثة أقوال :
الأول
: الصحيح الذي قطع
به الجمهور أنهما حرامان.
والثاني
الصفحه ٢٥٨ : ،
والأول لاحترام شأن أهل القبلة فإنهم في الجملة معنا موافقون.
ومنها : بحث
التوبة اعلم أولا أن قبول التوبة
الصفحه ٢٧٤ : بالجهل ، وقيل : يكفر ، ولا يعذر بالجهل ، أقول :
والأظهر الأول إلا إذا كان من قبيل ما يعلم من الدين
الصفحه ٥١ :
وما ذكر الله
تعالى في القرآن حكاية عن موسى وغيره من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، وعن
فرعون
الصفحه ١٠١ : مَنْ لَمْ
نَقْصُصْ عَلَيْكَ) (٤). فإن ثبوت الإجمال لا ينافي تفصيل الأحوال نعم الأولى أن
لا يقتصر على
الصفحه ١٠٦ : الأكمل عند إطلاقه (ورسوله) وناسخ أديان من قبله فقد قال
عليه الصلاة والسلام : «لا تطروني كما أطرت النصارى