الصفحه ٥٠ : : (هُوَ الْأَوَّلُ
وَالْآخِرُ) (١). أي بلا ابتداء ولا انتهاء ، وأما القديم فليس من الأسماء
الحسنى ، وإن
الصفحه ٢٠٤ : مما كان لموسى وعيسى
وغيرهما ، فدعوة موسى مقصورة على بني إسرائيل وهم بالنسبة إلينا كالقطرة إلى البحر
الصفحه ٢٥١ :
__________________
(١) موضوع رواه
الطبراني في الصغير ٢ / ٧٨ ، والأوسط ١ / ٩٧ ، مجمع البحرين والقضاعي ٧٧٤ من حديث
أنس وفيه عبد
الصفحه ٢٤ : تؤخذ من الشرع الذي هو الأصل ، وإن
كانت مما يستقل فيه العقل وإلا فعلم إثبات الصانع وعلمه وقدرته لا تتوقف
الصفحه ٢٧٣ : هذه الآية (٢) المذكورة ، وبيّن فيها أن من طعم الشيء في الحال التي لم
يحرم فيها فلا جناح عليه إذا كان
الصفحه ٣٢٠ : الحسن ، أو عن
أنس بالشك.
ورواه الطبراني في الأوسط (٢٧٣ مجمع
البحرين) من طريق عمرو بن عثمان الكلابي
الصفحه ٣٥ : مَفاتِحُ
الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما
تَسْقُطُ مِنْ
الصفحه ١٣٨ : الأوسط
٢٨ مجمع البحرين من طريق محمد بن عبد الله الأنصاري ، حدّثنا أبي ، عن ثمامة عن
أنس رفعه قال الهيثمي
الصفحه ٢٨٧ : يقولون ،
أو قال : ما لي ومجلس العلم يعني كفر. أما المسألة الأولى : فلما تقدّم من أنه
يلزم من قوله تكليف
الصفحه ١٠٩ : فهو أفضل الأولياء من الأولين
والآخرين.
وقد حكى الإجماع
على ذلك ولا عبرة بمخالفة الروافض هنا لك وقد
الصفحه ٢٢ : اللهِ زُلْفى) (٣). بل غالب سور القرآن وآياته متضمنة لنوعي التوحيد ، بل
القرآن من أوله إلى آخره في
الصفحه ١١٠ : أخرى أن الأولى أن يكتب لما فيه من
امتثال أمره وما يتضمنه من زيادة الإيضاح ، ودلّ أمره لهم بالقيام على
الصفحه ٢٨ : ) (١). وقوله سبحانه : (قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي
أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ) (٢). إلى غير ذلك من النصوص القاطعة
الصفحه ٢٥٥ :
الثانية خروج من الحكمة مطلقا ، ومن الأولى ليس كذلك بل هي موافقة للحكمة بوجه ،
وإن كان مخالفة لها أيضا بوجه
الصفحه ٢٢٦ : باللسان ، ويكون حامدا في الجنان تحت
الجريان بحكم الحنّان المنّان ، وقيل : الأولى أن يقال إن الأوقات مختلفة