الصفحه ١٠١ : ينافي قوله تعالى : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنا عَلَيْكَ وَمِنْهُمْ
الصفحه ١٠٩ : حتى
أكتب لأبي بكر كتابا ثم قال : يأبى الله والمسلمون إلا أبا بكر» (٢). وأما قول عمر : إن أستخلف فقد
الصفحه ١١١ : عمر) (٥). أو بين المنافق والموافق لما نزل في حقه قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
يَزْعُمُونَ
الصفحه ١١٢ : الدرجة العليا والمعضلات
التي سأله كبار الصحابة عنها ورجعوا إلى فتواه فيها كثيرة شهيرة تحقّق قوله عليه
الصفحه ١٢٤ : حالة السفر بنص الكتاب ، ففي
القصر قوله تعالى : (وَإِذا ضَرَبْتُمْ
فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٢٥ : فاسقا بعد أن يخرج من الدنيا مؤمنا ، ...
____________________________________
الإفطار قوله
تعالى
الصفحه ١٣٢ : الله». ثم قرأ قوله
تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ) (٧). أي المتفرّسين رواه الترمذي
الصفحه ١٣٦ : حادثة ، وأيضا لو كان مجازا لصحّ نفيه ،
والحال أن القول بأنه ليس خالقا ورازقا وقادرا في الأزل أمر مستهجن
الصفحه ١٣٨ : حال النظر إليه أتم وأكمل ، وهذا معنى
قوله صلىاللهعليهوسلم : «ليس الخبر كالمعاينة» (١). وقول إبراهيم
الصفحه ١٣٩ : يتعلق بهذه المسألة
على وجه التكملة ، وأما قول قاضي خان أن ترك الكلام في هذه المسألة حسن (٦) فغير مستحسن
الصفحه ١٤٠ : : أن المعدوم مستحيل الرؤية ، وكذا
المفسّرون ذكروا أن المعدوم لا يصلح أن يكون مرئي الله تعالى ، وكذا قول
الصفحه ١٤١ : قوله تعالى : (لا تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ) (١) فإن الإدراك هو الإحاطة بالشيء وهو قدر زائد على الرؤية
كما
الصفحه ١٥٤ : أنه مقصّر في أداء حق الطاعة ، كما يشير إليه قوله تعالى : (كَلَّا لَمَّا يَقْضِ ما أَمَرَهُ
الصفحه ١٥٨ : وتحقيق الخذلان ويترتب عليه
قوله (قد يعطي) أي الله سبحانه (من الثواب) أي الأجر على الطاعة في الدنيا
الصفحه ١٦١ : ، وأما
قوله تعالى : (فَلا نُقِيمُ لَهُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزْناً) (٤) أي مقدارا ولا اعتبارا عند الله