الصفحه ٩٠ : بتفاصيلها كما
يشير إليه سبحانه بقوله : (أَلا يَعْلَمُ مَنْ
خَلَقَ) (٣). وقول علي كرّم الله تعالى وجهه : عرفت
الصفحه ٩٢ : الشريك في الألوهية
كالمجوس ، ولا بمعنى استحقاق العبادة كعبدة الأصنام.
وأما قول المعتزلة
: لو كان الله
الصفحه ١٠٨ : ، ...
____________________________________
وفلتات لسانه
ويزيده قوله تعالى : (وَاللهُ مُخْرِجٌ ما
كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ) (١). (وصفيّه ونقيّه) أي
الصفحه ١١٠ : مرضه يوم الخميس ، فلما حصل لبعضهم
شك هل ذلك القول من جهة المرضع أو هو قول يجب اتّباعه (١) ترك الكتابة
الصفحه ١٢٢ : التي كادت أن تكون متواترة ولا يبعد أن يؤخذ ثبوته من الكتاب أيضا لأن
قوله تعالى : (وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى
الصفحه ١٥٠ : والإقرار. وقبول الأحكام للأنبياء عليهم الصلاة
والسلام ، كما يستفاد من قوله تعالى : (وَمَنْ يَبْتَغِ
غَيْرَ
الصفحه ١٥٢ : مرام الإحسان فللمؤمن أن يقول عرفته ، وأما
قول من قال : ما عرفناك حق معرفتك فمبني على أن إدراك الذات
الصفحه ١٧٠ : قبرين فقال : «إنهما
ليعذّبان» (٣) ، وقد نزل فيه قوله تعالى : (يُثَبِّتُ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٧٦ :
وكل شيء ذكره
العلماء بالفارسية من صفات الله تعالى عزّ اسمه فجاز القول به سوى اليد بالفارسية
الصفحه ١٧٨ : غير وصف وبيان كشف كما في قوله تعالى : (وَلِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ) (١). وقوله تعالى
الصفحه ١٩٩ :
____________________________________
ينقض القول
بالعلوّ المكاني وضع الجبهة على الأرض مع أنه ليس
الصفحه ٢٢٤ : يشير إليه قوله تعالى : (كَبائِرَ ما
تُنْهَوْنَ عَنْهُ) (١) والمعنى : إن تجتنبوا كبائر المنهيّات
الصفحه ٢٤٨ : الهمام ، أما قول أبي يوسف رحمهالله : لا تجوز الصلاة خلف المتكلم. فيجوز أن يريد الذي قرره
أبو حنيفة
الصفحه ٢٦٩ : . انتهى.
ولا يخفى أن هذه
الرواية مخالفة لظاهر الدراية حيث ورد قوله عليه الصلاة والسلام : «إن الله يقبل
الصفحه ٢٧٢ :
____________________________________
حيث لم تثبت له
حقيقة الإيمان ، وأما قوله عليه الصلاة