الصفحه ١٠ : اتّباع ما جاء به الرسول ولله درّ القائل في هذا القول :
أيها المغتدي
لتطلب علما
كل
الصفحه ١٩ : ء ، والقرآن حجة لك
أو عليك ، كل الناس يغدو ، فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها». وهو عند النسائي إلى
قوله أو عليك
الصفحه ٢٤ : المحقّقون ، فمن الآيات الدالّة على وجوده وظهور
فضله وقدرته وحكمته وجوده قوله تعالى : (إِنَّ فِي خَلْقِ
الصفحه ٢٥ : طائفة من أهل
الكتاب ، والعاشر أنهم كانوا يقولون لا إله إلّا الله وليس لهم عمل ولا كتاب ولا
نبي إلا قول
الصفحه ٣٥ :
يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضى أَجَلٌ مُسَمًّى) (٣) ، ثم في قوله تعالى : (أَلا يَعْلَمُ مَنْ
خَلَقَ) (٤). إيما
الصفحه ٣٦ : عليه ، كذا في شرح التأويلات ، وفي تفسير التيسير قوله
تعالى : (إِذا قَضى أَمْراً
فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ
الصفحه ٣٩ : مشيئة لقوله : (اعملوا
ما شئتم) ، ثم من الدليل على صفة الإرادة والمشيئة قوله تعالى : (يَفْعَلُ اللهُ ما
الصفحه ٤٣ : أشار إليه قوله سبحانه وتعالى : (صُنْعَ اللهِ الَّذِي
أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ) (١). وأما الترزيق فهو إحداث
الصفحه ٤٧ : معنى قوله سبحانه : (ما يَأْتِيهِمْ مِنْ
ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلَّا
الصفحه ٥١ : ، وأمثالها
، وبين الآيات الآفاقية والأنفسية في كون كلّ منها كلامه وصفته الأقدسية الأنفسية
ومجمل الكلام قوله
الصفحه ٦٢ : مُوسى إِنِّي
أَنَا اللهُ) (٦). ولو كان هذا الكلام بدأ من غير الله لكان قول فرعون : (أَنَا رَبُّكُمُ
الصفحه ٧٢ : عالما في الأزل بالأشياء قبل كونها) أي قبل وجود الأشياء وتحقّقها في عالم
الإبداع ، وهذا معنى قوله تعالى
الصفحه ٧٤ : تحت الشيء في قوله
تعالى : (اللهُ خالِقُ كُلِّ
شَيْءٍ) (١). وكلامه سبحانه لا عينه ولا غيره (٢) ، ثم في
الصفحه ٨٢ : ظاهريّا بعد ما
كان يعلم أنه سيقعد إلا أن ذلك العلم كان ذهنيّا وباطنيّا كما حقّق في تفسير قوله
: (إِلَّا
الصفحه ٨٣ : المانع قوله عليه الصلاة والسلام : «اعملوا فكلّ ميسّر لما
خلق له» (٤). (أخرج ذرية آدم) عليهالسلام أي طبقة