الصفحه ٢٨٢ : ء
العدّ في مقام أن يقول : واحد بسم الله ويضعه مكان قوله واحد لا يريد به ابتداء
العدّ لأنه لو أراد لقال
الصفحه ٢٨٣ : المخالفة في الطاعة التي لا تخرجه عن الإيمان
والله المستعان ...
وأما قوله وفي
نسخة منسوبة إلى التتمة من
الصفحه ٢٨٤ : أصلّي بأمرك كفر ، وفيه بحث ظاهر نعم في نسخة لا
أصلّي من غير قوله : بأمرك وهو أظهر في كونه كفرا لأنه
الصفحه ٢٩١ : الاستقبال ، وهذا
معنى قوله : قال الله تعالى : (قُولُوا آمَنَّا
بِاللهِ) (١). من غير استثناء ، وقال الله
الصفحه ٢٩٣ :
صلىاللهعليهوسلم عن الأغلوطات (١).
ثم قوله : وأولاده
أولاد الزنا ليس على إطلاقه لأن أولاده قبل هذا السؤال منه لا
الصفحه ٢٩٦ : ء على الكافر بذلك
كفرا ، وفيه أن القول الأول عامّ ، وهذا جواب خاص يفيد أن الدعاء على المسلم
بالكفر كفر
الصفحه ٢٩٧ : الشافعي رحمهالله وارتداد عند أحمد رحمهالله ، فترك الصلاة من الخلافية ، فالقول بأن قتله حلال لا يكون
كفرا
الصفحه ٢٩٩ : فتاوى أبي بكر البلخي رحمهالله ، وقالوا : كفر الشاتم انتهى. ولعل فائدة قوله فسكت
المخاطب إن هذا هو الحكم
الصفحه ٣٠١ : . قلت : الصحيح
قول الجمهور ، فإنه إذا علم طريق الارتداد ليرتدّوا ويؤثروا الفساد فلا شك أنه كفر
لانقلاب
الصفحه ٣٠٣ : استهزاء كفر ، وقوله :
استهزاء يفيد ما قرّرنا سابقا حيث أطلقه ، وفي التتمة ، أو قال لمؤذن يؤذن استهزا
الصفحه ٣١٤ : : قال
علي الرازي رحمهالله : أخاف على من يقول بحياتي وحياتك وما أشبه ذلك الكفر أي
لظاهر قوله تعالى
الصفحه ٣٢٠ : الفسق ويدل على ما
قلناه قوله ، ومن قال : إلى جهنم ، أو طريق جهنم يكفر عند البعض ، إلا أنه مع قوله
لكن لا
الصفحه ٥ : سنة ٩٥٦ ه شرحا جمع فيه بين الكلام
والتصوّف وأتقن المسائل وأوضحها غاية الإيضاح سمّاه القول الفصل
الصفحه ٨ : الجماعة فكأنه جماع ومنه قوله تعالى : (إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ أُمَّةً) (٢). أي وحده ، وقد قيل
الصفحه ٩ : هناك.
وقول الشافعي : ذكره البيهقي في مناقب
الشافعي ١ / ٤٦٢ ، والخطيب في «شرف أصحاب الحديث» ١٦٨ ، وابن