الصفحه ٣١ : والآخر حركته ، لأن كلّا منهما في نفسه أمر ممكن ،
وكذا تعلّق الإرادة بكلّ منهما ممكن في نفسه أيضا إذ لا
الصفحه ٥٣ : النعت فيه محقّق لا مجاز كما قال ابن أبي شريف (٣) : أنه كان خالقا بالقوة فإنه يوهم أنه تحت الإمكان
الصفحه ٢٨ : والترمذي ٢٥٧٩ وابن حبان ٧٤٨٧ و ٧٤٨٨ والبيهقي
في البعث ٥٦٥ من حديث أبي هريرة ولفظه : «ضرس الكافر أو ناب
الصفحه ٢٩ : ، وكذا الأجزاء الأصلية من البدن ، ولذا يقال لمن رؤي حال سنّ الصبا في
الشيخوخة أنه هو بعينه ، وإن بدّلت
الصفحه ٩٣ : المانع هو تعلّق قدرة
الله التي لا يقاومها شيء في إيجاد ذلك ، ومن هنا قال ابن الهمام رحمهالله : إن لزوم
الصفحه ٢٣٣ :
____________________________________
المثل بعد انعدام
الشيء لا يكون من الزيادة في شيء كما في
الصفحه ٢٩٤ : ملّة أو لا ندري على أيّ ملّة فكفرهما
ظاهر. ثم قال : ومحمد رحمهالله سمى هذه في الكتاب مرتدّة لأنّا
الصفحه ٣١٤ : امتناعه وتقبيحه
لذلك المرام ، وإن حلف بهذه الألفاظ على أمر في الماضي وعنده أنه لا يكفر كاذبا لا
كفّارة
الصفحه ١١٩ : للمؤمن استمتاعا في الجنة
__________________
(١) هو عبد القادر بن
أبي صالح موسى حنبكي دوست ابن أبي عبد
الصفحه ١٣٣ : الحسنة ص ٢٠ ، وانظر تفسير
ابن كثير ٤ / ٤٦١.
(١) هو عبد الرحمن بن
أحمد الداراني ، ولد في حدود الأربعين
الصفحه ١٨٤ : ، وابن حبان
٩٨٢ ، والبيهقي في الأسماء والصفات ص ٩٧ ـ ٩٨ ، والطبري في جمع البيان ١١ / ٤١ ـ ٤٢
و ٢٠ / ٩٢
الصفحه ٢٢٧ : والترمذي ، وحديث الكبشين الذين قال عليه
الصلاة والسلام في أحدهما : اللهمّ هذا عن أمتي جميعا ، وفي الآخر
الصفحه ٢٣١ : معذورا فلمن أصاب أجران ، ولمن أخطأ أجر
واحد (١) ، كما ورد في حديث آخر إذا أصبت فلك عشر حسنات ، وإن أخطأت
الصفحه ٢٣٦ : قوله تعالى : (قالَتِ الْأَعْرابُ
آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا) (٤). فظاهر في
الصفحه ٨٩ : القدري ، كبير المعتزلة ، وأولهم ، أبو عثمان البصري. قال ابن
علية : أول من تكلّم في الاعتزال واصل الغزال