الصفحه ٢٥٨ : ورائه.
ثم اعلم أن المراد
بأهل القبلة الذين اتفقوا على ما هو من ضرورات الدين كحدوث العالم وحشر الأجساد
الصفحه ٢٧٠ : ، أما المعصية الثابتة بالدليل الظني كخبر الواحد فإنه لا يكفر
مستحلّها ، ولكن يفسق إذا استخفّ بأخبار
الصفحه ٢٧٧ : يخطر ببالي وأنا غير راض بذلك لا يكفر
وكان كمن أكره على الكفر بالله فتكلم وقلبه مطمئن بالإيمان وإن قال
الصفحه ٨٠ : ) (١). فإنهم يقولون إن فعل العبد حسنة كانت أو سيئة فهو من الله
، والقرآن قد فرّق بينهما ، وهم لا يفرّقون
الصفحه ٢٣٥ : عليه
الصلاة والسلام : لا الإيمان مكمّل في القلب زيادته ونقصانه كفر (٢) ، فقال شارح عقيدة الطحاوي سئل
الصفحه ١١٩ : المبتدعة ليسوا من القدرية بل هم
طائفة قالوا لا يضرّ مع الإيمان ذنب ، كما لا ينفع مع الكفر طاعة ، فزعموا أنه
الصفحه ٢٠٩ : إنما فضلت على فاطمة باعتبار الأمومة لا السيادة العمومية ، وقد سئل ابن
داود : أيّ أفضل هي أم أمها؟ قال
الصفحه ٣١ :
لا يشبه شيئا من
الأشياء من خلقه ...
____________________________________
إِلَّا
اللهُ
الصفحه ١١١ : الأصح من أقوال المجتهدين مع أنه لا ضرورة إلى
هذه المسألة في أمر الدين على وجه اليقين ، (ثم عمر بن الخطاب
الصفحه ١٣٢ : للاستقامة لا طالبا للكرامة فإن نفسك متحرّكة
في طلب الكرامة وربك يطلب منك الاستقامة ، قال الشيخ السهروردي
الصفحه ١٣٦ : الإله لأن كل عاقل يعرف أن المدّعي المشتمل على دلالات الحدوث وسمات
القصور لا يكون إلها ، وإن رأى منه ألف
الصفحه ٢١٩ : التقدير والقضاء.
ثم اعلم أن الروح
محدثة مخلوقة مصنوعة مربوبة مدبرة ، وهذا معلوم بالضرورة من دين الإسلام
الصفحه ٢٣٤ : الحرمين لا يمنعون الزيادة والنقصان باعتبار جهات هي
غير نفس ذات التصديق ، بل يتفاوت المؤمن به عند الحنفية
الصفحه ٢٤١ : .
ولا يخفى أن ما
نحن فيه ليس داخلا في عموم مفهوم الآية لأنها في الأمر المستقبل وجودا لا بقاء
والكلام في
الصفحه ٢٧٦ : وغيرهما لا يكفر ، ثم اعلم أنه أراد بالتواتر هاهنا
التواتر المعنوي لا اللفظي لعدم ثبوت تحريم لبس الحرير