الصفحه ١٨٨ : ....
____________________________________
بنت جحش ، وزينب
بنت خزيمة ، وميمونة وجويرية ، وصفية رضي الله تعالى عنهنّ ، فهنّ إحدى عشرة من
أزواجه
الصفحه ٢٢٦ : ببركة هذا القول ، وكان في
النار سبعة أيام ، وقيل أربعين يوما. وهو ابن ستة عشر سنة حين ألقي في النار
الصفحه ١٨٣ : العيان وهو مستور عن أفراد الإنسان ، ولهذا كانت
العشرة المبشّرة (١) وأمثالهم خائفين من انقلاب أحوالهم وسو
الصفحه ٢٣١ : معذورا فلمن أصاب أجران ، ولمن أخطأ أجر
واحد (١) ، كما ورد في حديث آخر إذا أصبت فلك عشر حسنات ، وإن أخطأت
الصفحه ٢٨١ : فالمعنى خذ أجرة تعليمه أو كتابته ولا
محذور فيه لا سيما ، والجمهور من المتأخرين جوّزوا تعليم القرآن بالأجرة
الصفحه ٢٨٩ : ذلك الدكان ، فقال صاحب الدكان : هاهنا
نسيت المنشار فقال الفقيه عندك كتاب لا منشار فقال صاحب الدكان
الصفحه ٢٨٣ :
____________________________________
لا أصلي ولا أقرأ
القرآن ، أو قال هو إن صلى أو قرأ أو شدّد
الصفحه ٣٠٨ :
____________________________________
وفي الخلاصة : من
تمنى أن لا يكون الله حرّم الزنا أو القتل
الصفحه ١٤٤ : التصديق لا من جهة اليقين فإن مراتب أهلها مختلفة
في كمال الدين كما أشار إليه سبحانه بقوله : (وَإِذْ قالَ
الصفحه ٢٣٢ :
____________________________________
الدين ، وبدليل
قول سليمان عليهالسلام غير هذا أوفق للفريقين
الصفحه ٢٥٧ :
____________________________________
المطلّقة بالثلاث
مثلا ما حكم الإسلام فتقول : لا أعرف مع أنه
الصفحه ٢٧٤ : في ذلك اليوم بمكة ، فقال ابن مقاتل :
من اعتقد جوازه كفر ، لأنه من المعجزات لا من الكرامات (١) ، أما
الصفحه ٣١١ : : مبارك اللهمّ إلا
أن قصدوا بالمباركة مباركة المنصب لا لبس الخلعة ، قال : وأيضا من قال : حين شرب
الخمر فرح
الصفحه ٣١٦ : أنه من
قال لمخلوق : يا عزيز ونحوه يكفر أيضا إلا إن أراد بهما المعنى اللغوي لا الخصوص
الاسمي والأحوط أن
الصفحه ١٩٦ : ، لأن
المخايرة إذا وقعت بين أهل دينين لا يؤمن أن يخرج أحدهما إلى الازدراء بالآخر ،
فيفضي إلى الكفر