الصفحه ٦٧ : ، وكذا لا يقال أن
وجهه ذاته وعينه بصره واستواءه على العرش استيلاؤه (لأن فيه) أي في تأويله (إبطال
الصفة
الصفحه ٧٣ : أن هذا عندنا محمول على أنه أريد به التكلّم
بهذه الكلمة على الحقيقة لا على المجاز عن سرعة الإيجاد ، بل
الصفحه ١٠٤ : من غير قصد كما يكون من النائم والمخطئ ونحوهما فلا عبرة بها ، لأنها
غير داخلة تحت الخطاب ، ثم الزلة لا
الصفحه ٢١٦ : العزّة في المنام تسعا
وتسعين مرة ، ثم رآه مرة أخرى تمام المائة ، وقصتها طويلة لا يسعها هذا المقام.
ونقل
الصفحه ٣٢ : على أهل السّنّة والجماعة وما أولعوا به من الكذب أنهم مشبّهة بل
هم المعطّلة ، ولذا قال كثير من أئمة
الصفحه ١٢٣ : ـ ٤٥٣.
(٣) المنتقى : لعلي
بن أبي بكر الفرغاني الراشدي أحد الأئمة الفقهاء ، له تصانيف كثيرة منها
الصفحه ٣٣٦ :
مطلب في إيراد
الألفاظ المكفّرة التي
جمعها العلّامة بدر الرشيد من أئمة الحنفية......... ٢٦٩
الصفحه ٣١٩ : استبعد وقوعه وتحقّقه لا إن أراد طول الزمان بينه وبينه.
ومن قال لمديونه :
أعط دراهمي في الدنيا فإنه لا
الصفحه ١٥٠ :
ولا يوجد إسلام
بلا إيمان فهما كالظهر مع البطن. والدين اسم واقع على الإيمان والإسلام والشرائع
كلها
الصفحه ٢٩٨ : فقال : لا حمية ولا دين كفر ، يعني بقوله لا دين لي فإنه خرج
بهذا عن دين الإسلام باعترافه ، كما دخل فيه
الصفحه ٢١٥ :
____________________________________
والحاصل أن الأمة
قد اتفقت على أنه تعالى لا يراه أحد في
الصفحه ١٠١ : ، والرّسل منهم ثلاثمائة وثلاثة عشر
أولهم آدم عليه الصلاة والسلام وآخرهم محمد صلىاللهعليهوسلم (٣) ، وهو لا
الصفحه ٣٠٥ :
____________________________________
هازلا لا يكفر إلا
إذا فعل خديعة في الحرب ... وفي الظهيرية
الصفحه ٢٩٤ : ملّة أو لا ندري على أيّ ملّة فكفرهما
ظاهر. ثم قال : ومحمد رحمهالله سمى هذه في الكتاب مرتدّة لأنّا
الصفحه ٩٩ : الكافر وطاعة
الفاسق من قبيل المحال بناء على تعلق علمه وإرادته بخلافه ، وهو عندنا من قبيل ما
لا يطاق بنا