الصفحه ٣١٤ :
____________________________________
بالشرط وعنده أنه
يكفر كفر ، وإن كان عنده أنه لا يكفر متى
الصفحه ٨٩ : ...
____________________________________
فضله وكرمه لا
يعمل بمجرد تعلّق علمه بل لا بدّ من إظهار اختيار العبد وحصول عمله ليترتب عليه
الحساب
الصفحه ٩٦ : ونواه لا يقع على تفرقة هذه الصفات في
العباد فليس كما قال أنه مخالف لما عليه أكثر أهل السّنّة ، وقد ثبت
الصفحه ٢٤٩ : لشيء من شرائط الإيمان لا يكفر ، لكنه يكون فاسقا ساعيا في الأرض بالفساد
فيقتل الساحر والساحرة لأن علّة
الصفحه ٢٦٢ : (١) : وهل يجبّ الإسلام ما قبله من الشرك وغيره من الذنوب وإن
لم يتب منها أم لا بدّ مع الإسلام من التوبة من
الصفحه ٢٨٦ : الرياء يفيد أنه إن صلى حياء لا يكفر وأما إذا جمع بين الرياء وترك
الطهارة ، فكأنه غلط المعصية ، ومع هذا
الصفحه ٢٩١ : مشيئته بتحقيق إيماني عنده ... ولو قال لا
أدري هل أخرج من الدنيا مؤمنا أو لا ، لا يكفر أي لأنه لا يعلم
الصفحه ٣٠٣ : الكل. أقول : فإذا سمع صوت مؤذّن غريب فقال : هذا صوت
أجنبي ، أو غير معروف لا يكفر ، ويؤيد ما قررناه قوله
الصفحه ٣٢٤ : كلها بخلاف صفات المخلوقين يعلم
لا كعلمنا ويقدر لا كقدرتنا ويرى لا كرؤيتنا ويسمع لا كسمعنا ويتكلم لا
الصفحه ٣٠ :
والحساب والميزان ،
والجنة والنار حق كله. والله تعالى واحد لا من طريق العدد ولكن من طريق أنه لا
الصفحه ٦٤ :
وهو شيء لا
كالأشياء ....
____________________________________
وبالجملة فأهل
السّنّة كلهم من
الصفحه ١٢٠ : ١ / ١٧١ ـ وكان عالما يأبى العالية والحسن ـ : لا تأخذوا بمراسيل الحسن ولا
أبي العالية ، فإنهما لا يباليان
الصفحه ١٢٥ :
ولا نقول : إن
المؤمن لا تضرّه الذنوب ولا نقول إنه لا يدخل النار ولا نقول : إنه يخلد فيها ،
وإن كان
الصفحه ١٤١ : قوله تعالى : (لا تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ) (١) فإن الإدراك هو الإحاطة بالشيء وهو قدر زائد على الرؤية
كما
الصفحه ١٤٧ : إيماني كإيمان جبرائيل عليهالسلام ، بل يقول : آمنت بما آمن به جبرائيل عليهالسلام. انتهى. وكذا لا يجوز أن