الصفحه ٣١ : عبد الله بن
عمر بن محمد بن علي الشيرازي الإمام ناصر الدين أبو سعيد القاضي البيضاوي الفقيه
الأصولي
الصفحه ١٥١ : الشافعي ،
توفي سنة ٧٧١ ه. أشهر تصانيفه طبقات الشافعية وشرح منهاج الوصول إلى علم الأصول
للبيضاوي.
(٥) هو
الصفحه ٢٩٦ : بالإجماع وعليها الفتوى ، وكذا في
منهاج المصلين.
وفي الخلاصة : من
دعى على غيره ، فقال : أخذه الله على
الصفحه ١٨٩ : ، وقد أفردت هذه المسألة المصوّرة رسالة مختصرة وسمّيتها
بالمنهاج العلوي في المعراج النبوي ، وقد أغرب شارح
الصفحه ٢٠٩ : الدين الحافظ الفقيه الشافعي المتوفى بالقاهرة ٧٥٦ ه.
من تصانيفه الابتهاج في شرح المنهاج للنووي في الفقه
الصفحه ٣١٥ : يكفر مع أنه لم يقصد ما يقتضي فحواها.
ثم رأيت في منهاج
المصلّين مسائل : منها أن الجاهل إذا تكلم بكلمة
الصفحه ١٠ : بمعناه في الفتاوى الظهيرية (١) وهو كلام مستحسن عند أرباب العقول إذ كيف يرام الوصول إلى
علم الأصول بغير
الصفحه ١٥ : قولا يعتدّ به.
(٤) هو أبو الحسن علي
بن أبي محمد بن سالم التغلبي الفقيه الأصولي الملقّب سيف الدين
الصفحه ٢٥٤ : ، وكذا
قال غيره من أهل الأصول ، وما ينسب إلى أبي حنيفة رحمهالله ، أن من قرأ في الصلاة بالفارسية أجزأه
الصفحه ١٨ : يكون ذلك في علم
التوحيد ، والصفات بدعة وضلالة فقد قال فخر الإسلام علي البزدوي (٣) في أصول الفقه : إنه
الصفحه ٢٧ : الأصول أن الملائكة ليس لهم حظ من نعيم
الحنان ، ولا من رؤية الرحمن ، كذا في شرح القونوي لعمدة النسفي
الصفحه ٧٣ : فَيَكُونُ) (٥). وردّ فخر الإسلام في أصوله قول من قال المراد بهذا القول
سرعة الإيجاد وتحقيق ما أراد حيث أفاد
الصفحه ٢٥٨ :
شيء من موجباته ، فإذا عرفت من ذلك فاعلم أن أهل القبلة المتفقون على ما ذكرنا من أصول
العقيدة اختلفوا
الصفحه ٥ : أوراق من أصول الدين : «الفقه الأكبر». ونقل عن هذا الكتاب
في أكثر من موضع من شرحه ونسبه العلّامة اللكنوي
الصفحه ١٦ :
النيسابوري المعروف بإمام الحرمين ، صاحب التصانيف في الأصول والفروع توفي سنة ٤٧٨
، وانظر ترجمته في سير أعلام