الصفحه ٢١٧ :
____________________________________
تزول كثير من
الإشكالات على ما لا يخفى ، وأما ما ذكره قاضي
الصفحه ١٦٩ :
يوفّق العبد إلى ما يرضاه منه وهو عدل منه ، وكذا عقوبة المخذول على المعصية. ولا
يجوز أن نقول : إن الشيطان
الصفحه ١٩١ : الله عنه (٧) ،
__________________
(١) يشير المصنّف إلى
ما أخرجه أبو داود ٤٢٨٦ من حديث أم سلمة
الصفحه ١٩٩ : في أسمائه
تعالى ، ومن الغريب أنه استدلّ على مذهبه الباطل برفع الأيدي في الدعاء إلى السماء
(١) ، وهو
الصفحه ٢٠٢ :
إِنِّي إِلهٌ مِنْ دُونِهِ فَذلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ) (٢). والله تعالى أعلم. وحديث مسلم : بعثت إلى الخلق
الصفحه ٧٢ :
ابتدائهما وإنشائهما ولا ينافيه أن خلق بعض الأشياء من بعض المواد على وفق ما أراد
فإن أصول تلك المواد خلقت من
الصفحه ٢٨٣ : الأمر على نفسه ، أو صعب ، أو أطول ، أو
قال : إن الله نقص من مالي ، وأنا أنقص من حقه ولا أصلي انتهى. كذا
الصفحه ١٧٣ : عاص ، ثم لا يعود إلى
يوم القيامة فإنه باطل قطعا.
ثم من الأدلة على
إنعام أهل الطاعة وإيلام أهل
الصفحه ١٢ :
أيضا بأن ذلك لو
كان من الدين لكان أهم ما يأمر به رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويعلم طريقه ويثني
الصفحه ٣١٨ : أنه إلى هنا من
كلام الجامع حيث ما نسبه إلى أحد ، ثم قال على ما في نسخة ...
وفي فتاوى قاضي
خان من قال
الصفحه ٢٣٤ : (١) ، والإيمان لا يزيد ولا ينقص كله غير صحيح على ما ذكره
الفيروزآبادي (٢) في الصراط المستقيم ، وقد روى ابن ماجة
الصفحه ٧٣ : » (٣). وفي هذا التحقيق دلالة على ما قاله أهل الحق من أن حقائق الأشياء
ثابتة ...
وقال الإمام
الأعظم
الصفحه ٣٢٠ : الفسق ويدل على ما
قلناه قوله ، ومن قال : إلى جهنم ، أو طريق جهنم يكفر عند البعض ، إلا أنه مع قوله
لكن لا
الصفحه ٢٠٤ : أن المشهور أنهما لمّا عابا على بني
آدم صدر عنهم من المعاصي وفق ما جرى به القلم ، وادّعيا أنهما لو ركب
الصفحه ٢٤ : التفريد ولذا أطبقت كلمتهم وأجمعت
حجتهم على كلمة لا إله إلا الله ولم يؤمروا بأن يأمروا أهل ملتهم بأن يقولوا