الصفحه ١٨٣ : يحتاج إلى ذكره لعلوّه صلىاللهعليهوسلم في هذا الشأن ، ولعل مرام الإمام على تقدير صحة ورود هذا
الكلام
الصفحه ١٢٣ : ، وكان يشرب الخمر حتى أنه صلى بهم
الصبح مرة أربعا ، ثم قال : أزيدكم ، فقال ابن مسعود : ما زلنا معك منذ
الصفحه ١٥٣ : الطريقة (٣) ، وإن رفع عن العامّة على لسان صاحب الشريعة رحمة على
الأمة من حيث إنه كاشف الغمّة.
وقد أشار
الصفحه ٢٩١ : إن شاء الله من غير تأويل كفر ، أي لأنه تردّد في إيمانه عند نفسه
بخلاف ما إذا أراد أنا مؤمن إن تعلقت
الصفحه ٥٣ : علي بن أبي شريف مسعود بن رضوان المري كمال الدين المقدسي الشافعي
المتوفى سنة ٩٠٥ من تصانيفه الأخصى
الصفحه ٢١٤ : ، فهذا جائز بلا مرية كما ورد عن بعض
الصوفية ما رأيت شيئا إلا ورأيت الله قبله ، أو بعده أو فيه ، أو معه
الصفحه ٢١٨ : ». وأخرجه أيضا بلفظ : «فرغ الله عزوجل
من المقادير وأمور الدنيا قبل أن يخلق السموات والأرض ـ وعرشه على الما
الصفحه ٢٢٣ :
بالنظر إلى أنواع الكفر ، وإن كانت الكاملة واحدة في الحكم أو إلى إفراده القائمة
على ما تمهّد من قاعدة أن
الصفحه ١٩٢ :
وسائر علامات يوم
القيامة على ما وردت به الأخبار الصحيحة حق كائن ، والله
الصفحه ٢٥٨ : ورائه.
ثم اعلم أن المراد
بأهل القبلة الذين اتفقوا على ما هو من ضرورات الدين كحدوث العالم وحشر الأجساد
الصفحه ٢٨٦ :
____________________________________
إلى غير القبلة
عمدا كفر إلا أن يحمل على ما إذا اعتقد جوازها
الصفحه ٦٨ : المتشابهات في حق الحق على
ما ذهب إليه الإمام تبعا لجمهور السلف واقتدى به جمع من الحلف ، فلا يؤولان بأن
المراد
الصفحه ٥١ : الأئمة (فإن ذلك) أي ما ذكر من النوعين (كله) على ما في نسخة أي
جميعه (كلام الله تعالى) أي القديم (إخبارا
الصفحه ١٩٨ : السلام من أجلّ العلماء وأوثقهم
فيجب الاعتماد على نقله لا على ما نقله الشارح مع أن أبا مطيع رجل وضّاع عند
الصفحه ٣١ : بَعْضُهُمْ
عَلى بَعْضٍ) (٢). فالمحقّقون كالغزالي وابن الهمام والبيضاوي (٣) ما قنعوا بالإقناعية وجعلوها من