الصفحه ٥ : حنيفة فقد قال رحمهالله في شرحه : ١ / ٥ : «ولهذا سمّى الإمام أبو حنيفة رحمة الله
عليه ما قاله وجمعه في
الصفحه ٤٥ : ، وأبدية لا نهاية لها ، لم
يتجدّد له تعالى صفة من صفاته ولا اسم من أسمائه ، لأنه سبحانه واجب الوجود لذاته
الصفحه ٨٧ : تفسير الآية بالوجه الأول ومالوا إلى الوجه الثاني ، وجعلوه من باب التمثيل ،
وهذا منهم بناء على أن كل ما
الصفحه ٢٢٤ : في الدلالة على مطلوبهم ، ولا يخفى أن
حمل (كبائر ما تنهون عنه) على الكفر على كلّ من الوجهين المذكورين
الصفحه ٢٧٨ :
__________________
(١) القضيب : آلة من
آلات اللهو.
(٢) فوز النجاة : في
الأخلاق لأبي بكر علي بن مسكويه المتوفى سنة ٤٢١ ه.
الصفحه ١٤٤ : يكون على وجه الإعلان على
الإمام وغيره من أهل الإسلام بخلاف ما إذا جعل ركنا له ، فإنه يكفي له مجرد
الصفحه ٥٦ : سبع مرات : أعوذ
بالله وقدرته من شرّ ما أجد وأحاذر» وأخرجه دون قوله «وأحاذر» مالك في الموطأ ٢ /
٩٤٢ ومن
الصفحه ١٩٠ : الشمس من
المغرب ، ولا الفاسق الذي ما كسب خيرا في إيمانه ، أو توبته يعني لا ينفع نفسا
إيمانها ولا كسبها
الصفحه ٣٩ : ،
ولا منجا ولا ملجأ منه إلا إليه.
ولو اجتمع الخلق
على أن يحرّكوا في العالم ذرّة أو يسكنوها مرة بدون
الصفحه ١٠٠ : لا
يقتصر على عدد فيهم (منزّهون) أي معصومون (عن الصغائر والكبائر) أي من جميع
المعاصي (والكفر) خصّ لأنه
الصفحه ١٨٩ : .
(وخبر المعراج) أي
بجسد المصطفى صلىاللهعليهوسلم يقظة إلى السماء ، ثم إلى ما شاء الله تعالى من المقامات
الصفحه ١٠٥ : الملائكة ، وإما يصرف همّتهم عن السيئات وجذبهم إلى
الطاعات جبرا من الله تعالى بعد أن أودع في طبائعهم ما في
الصفحه ٣١٠ :
فاسق شرب الخمر أول مرة وجاء أقرباؤه ، أو من يقرب إليه من أصدقائه ونثروا عليه أي
دنانير أو دراهم ، أو
الصفحه ٢٨٤ : أمر لا يقدرون على أن لا يمضوه إذ فيه ما سبق من
اعتقاد التكليف فوق الطاقة ، أو قال : إني لا أدخل
الصفحه ٢٤٥ : وحلّ جميع ما يوردونه عليه من الشبهة حتى إذا عجز عن شيء من ذلك لم
يحكم بإسلامه ، وقال الأشعري : شرط صحة